في مدرسة «سعياً إلى التعلم» في نيويورك، تتضمن الدروس اليومية اللعب وتصميم ألعاب الفيديو. الأطفال يتعلمون عن طريق اللعب أن يخلقون عالمهم الخاص عن طريق تحرير المقالات الخاصة بالشبكات الاجتماعية الخاصة بهم. طريقة التعليم هذه تتيح لهم الانتقال إلى مرحلة أعلى من دون تنافس عن طريق الدرجات، لقد تم تدريب المعلمين على أن تكون التكنولوجيا والذكاء طريقة لتعليم الأطفال. يعمل مصمموا الألعاب مع المدرسين لتصميم ألعاب علمية خاصة بكل مرحلة دراسية. الأطفال يعملون معاً لإيجاد حلول لها. في مدرسة كهذه، حيث لا يوجد حد فاصل وواضح بين المتعة والتعلم لا يوجد غياب في بداية الأسبوع لأسباب مرضية.