استاذى المحبوب جمعة مباركة قرأت المفلس وافتراءات الطيب مصطفى الذى ينافى اسمه مضمونا فهو نقيض الطيب والصفاء وتجد فى كتاباته مراهقة سياسى لم يتخلق(زى تور ربطو عيونو فى حوش ملئ بالجوالات المملؤة بالوبر)
ان هذه الظاهرة والصحف البقالات اوبقالات الصحف تجد ترزية العيد يحيكون البلدى والافرنجى فى خرقة واحدة فيبدو الناس يوم العيد كأنه حفل تنكرى كبير حدوده مليون ميل ناقص دمغة ال..........
ان تبنى المعتوه لهذا الدور الايلامى وحرق كل ماهو رافض لواقع الدولة هدف مكشوف لاكاذيب واراجيف الانتباهه وقرصانها الغير موهوب فى تدبيج الافتراءات وتشكيل الامور بالوان تجافى الواقع
جاء باقان اموم فى زيارة الى مسيد طيبة واحتفى به كغيره من القادمين لكنها بعيون القرصان تبدو موامرة وانتهاك لحرمات المسلمين ولنسألهم من اتى بباقان الى الخرطوم بعد ان كان لايملك اكثر من خمسين كلم من ارض الجنوب فاوض من اجل عشرة فى المئة من السلطة والثروة فابى الطائى الا ان تصير28%فيدخل باقان وزمرته دخول الفاتحين لا المدحورين فهل ان نحسن وفادة ضيوفكم عيب والبيتو من زجاج لايرمى التاس حتى ولو بفليين((((ورق+مواد كيماوية))))
نسى اوتناسى القرصان زيارة البابا الشهيرة التى احدثت دويا حتى عند اكثر العالمين ببواطن الامور فقذ تحدث البابا فى القاهرة عن الصليب الضخم على الوينش وان الفاتيكان بجلالة قدرها لاتملك مثل هذا الصليب المحمول لا على اكتاف الرجال بل الماكينات الثقيلة فسروا اصحاب العقول عن دهشة البابا واندهاش الصليب لحذقة الصنعة