حراق غربة والله حراق روح؟؟ ماتزال الحصاحيصا للجميع رغم أنف من (لا) يستطيعون أخرجوا كل الهواء الساخن ببرود وبدون إنفعال نقدر جدا انكم بعيدون من العين قريبون من القلب هذا هو حال دوت كوم دائما عندما يقفز متطورا ، مرحبا بالصراع الايجابي وتلاقح الفكرة مع البذرة وخروج الجنين من مشيمة الروح .. أنتم تدركون كم هو غالٍ عليكم وعلينا هذا الموقع الذي ربطنا جميعا ولا أحسب أن هنالك (عاقل او سوي خلق وأخلاق ) يريد سوء بهذا الموقع ووقتها جميعا سوف نهب للدفاع عنه بكل الاسلحة حتي تلك المحرمة دوليا وكل فرد فينا يعرف كيف يستعمل سلاحه ونرجو أن لا نستعمله و سبق وقد حاول ( بعضهم ) المحاولة ولكنهم أرتدوا علي أعقابهم منهزمين . الموقع مفتوح للحوار الأيجابي البناء والذي سيزين جنبات المنتدي لو أردنا ذلك الا أن اللعب الهجومي الضاغط حتي في كرة القدم لم يعد الوسيلة المثلي للدفاع وأصبح لا يؤمن فرص الهجمات المرتدة والتي تعمل علي الهزيمة والنشلة وهنالك عدة طرق للتحاور بكل وسائل الأتصال المتاحة والمعروفة الا أن إثارة النقع كما كان يتعمد ( حافظ ) و ( صحبه ) الذي رُفع في وجهه الكرت الأحمر ولم يخسر إلا نفسه وسارت وماتزال (جِمال ) دوت كوم رغم نبيح ( بعيد )من بعض الكلاب الجربانة مبحوحة الصوت ..نقدر جدا مدي العنت والتعب الذي يعترض من هم في إدارة الموقع وكما قالها الأدمن أن هنالك من أختارهم لمساعدته ولا يهمنا من هم طالما نحن نخاطب الأدمنت مباشرة وهو مخير في من إختار.. اعلم أن هنالك من يريدون أن يكونوا من ضمن المحظيين ، ولكن ليس كل ما يتمني المرء يدركه بل تؤخذ الدنيا غلابا ولكن برضو ليس هنا لاننا لا نملك ان نفرض علي الأدمنت قرار وهو يري ان الأمور ماشاء الله تمضي والموقع علا شأنه ولمس بنفسه من خلال مقابلاته مع أُناس لا يعرفونه ولا يعرفهم وبلغوه إشادات في زيارته الأخيرة للحصاحيصا جعلته راضي كل الرضا، وحتما توجد بعض الهنات التي يحسها بعض أهل البيت ولكنها ليست ذات بال وزي ما قالوا بالريدة بتتحل لوكانت النفوس صافية ولا أري ما يعكرها رغما عن ( المسكوت عنه ) والحصاحيصا لا تهتم بسفاسف الامور وهيا إلي العمل من أجلها و دوت كوم تمضي ولن يتوقف قطارها في مسيرة طويلة ومن أعياه السفر في دوت كوم فهنالك عدة قاطرات ( تتسكع ) في المحطات ولكن رفقة دوت كوم تدركونها جميعا فهي آمنة ومأمونة وممتعة وأسالوا الذين جربوا ركوب القطارات الأخري والنادمون الذين نزلوا من قطار دوت كوم . ودام صفاكم موفور