على ذمة حريات فإن شقيقة الوالي "ما ولاية كسلا" هي من قامت بهذا العمل المقيت
حريات ذكرت إسم "الشقيقة" صراحة وبالبحث في الأسافير
إتضح فعلاً بأن لأحد الولاة المتنفذين شقيقة
"الشقيق" والي ولاية و"الشقيقة" بتعمل في ولاية كسلا "شوقل" نسبة لقوقل الخاص بالأشقاء الماهاميهم شي
ومن كسلا هوم نقلاً عن صحيفة التيار الأربعاء 28/9/2011م
الأخت الشقيقة بتعمل مديرة للعلاقات العامة وشؤون الإعلام بكسلا
الأخت الشقيقة بتعمل موظفة بالشئون الاجتماعية بكسلا أيضاً
وبحكم تكليفها "عملها" بالشئون الجتماعية لولاية كسلا فهي ريئسة للجنة الاجتماعية والثقافية
ويرتبط عملها ارتباط وثيق بالمحلية في كسلا
ورئيسة مشروع التمويل الاصغير
ومديرة موسسة التنمية الاجتماعية (مؤسسة تابعة لوزارة الشئون الاجتماعية).
أنا شخصياً ما عارف تاعبا رقبتا قدر دا ليه ؟؟
ومفروض بعد العمل الكتير دا ترتاح بدل تداقش الناس في الشوارع
يعني في كان داعي "تفحط" بالعربية الحكومية "أم سواق" في شارع فيهو مظاهرة ؟؟
إلا إذا كان في واحد من الناس كان بهتف وبقول دائر واحدة من وظائف الشقيقة
وفي الحالة دي ممكن تدقش جبل توتيل ذاتو والعربية لو إتكسرت الناس المكسرين يجيبوا واحدة تانية
شغالة أو شقالة في كم محل قلنا سمح "البلقى هواهو يشقشق"
العربية حكومية كان تابعة للاعلام ولا الشئون الاجتماعية وبرضو قلنا "حبين ومكرمين"
لكن تدهس المتظاهرين بعربية جايبنها من أموال المتظاهرين ومعاها سواق فهذا ما كسر كرعينا
أقول ليك حاجة دقشي ساي ولا يهمك
وزي ما جاء في "فتوحات الأشقاء في وظائف الحكومات السنية"
لإبن وظيفتين
"غنماية المك ما بقولو ليها تك"
بقولوا ليها "إدللي وكسري العذابة وأنزلي في المتظاهرين كي"