الحياة مليئه بالأحداث والشجون وهموم العيش والعمل والوظيفة وكان ذلك لا يكفى ،فتجد المرء يحمل هموم العالم الملىء بالاحداث التى لم تتوقف منذ بداية هذا العام اذى يقترب من نهايته شهران اخران نسال الله أن تكون أحداثهما أقل وطاة وأخف على الناس فالأحدانث متسارعة متلاحقة ،لدرجة أننا لم نستطيع ملاحقتها ،ثورات وحروب ومجاعات ،كوارث واغتيالات وموت عظماء وبسطاء ترى ما يحدث والى أين يتجه العالم ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم يعد العالم مكانا أمنا للعييش ،بعد ماحدث لم تر أن العالم تحول الى الافضل ،والمستقبل غامض فى ظل مخرجات الأحداث فهل تعتدل الصورة خلال الشهرين القادمين ؟؟؟ أم أن العام المقبل سيكون عاما يغاث فيه الناس...