وراق يا حبيبى صدقنى ان الكيبورد فى زماننا هذا لا يلتفت او يهتم له مسئول او من حاطبتهم فى اذانهم وقر وفى اعينهم رمد وكلهم بالحناء متخطبين .
أهل الدار من عاملين وعاملات واطباء وطبيبات وفنين وفنيات ان كانوا متضررين فاليعملوا على التغيير .
فاليوم حسن وغدا حسين (وان سكتوا فهم اكيد من المستفيدين )
لا توجع قلبك وترحم على الرجال الماتوا وهم من رحلوا بعد ان اسسوا البنيات وتركوها لبغاث الطير من الابناء والاحفاد فاستباححها الهوام والاتين من قاع المدن .
متعك اخى وراق بالصحة والعافية