حضرنا الحلقة وكعادته كان الجكومى يوزع التهديفات شمالا ويمينا ولا يخشى شيئا
كثيرا ما نختلف مع هذا الرجل فى كثير من الاشياء ولكن يبقى الواقع ان ما فى قلبه هو على لسانه . وسمة التحدى والارادة هو العنوان الابرز فى حياته
الجكومى متفائل فى انتهاء تاهيل ارضية الملعب فى وقت مناسب
الوسط الرياضى لا يخفى قلقه من تكرار التجربة السابقة
اتفق مع الاخ عمار تلودى بان الحل الجذرى فى النجيل الصناعى
ويبقى الامل بان تصبح الحصاحيصا كما نشتهى