وراق
كان يغنينا محمد علي ( الصغير) كنا صغارا حينها وحينها كان يعمل ممرضا بمستشفي الحصاحيصا وكنا نطلق عليه لقب ( هيكا بيكا) كان يغنينا
ياتاكسي الغرام يامقرب البعيد
فى سابع الحمام والسكك الحديد
وكان يترنم هازيا ( والسكك الخشب)
هذه الدلالة ( تدلل ) فينا ماوصلت اليه حال السكة حديد الناقل الوطني والارخص والاجدي اقتصاديا.