[b]كاني بك الارض والفرح مجتمعا علي صدري هززت اليك بجزع الحاضر بنقاء الانثي وطهر الوضوء لامست حواف الزكري ونسجت من الواقع انشودة السعادة الحلم اكبر من ان يعاش والجرح مصلاية الموية علي اشللة والحب يكمن بين الحب والنوي في صنوان قلب املس....
طاولة حوارك المستديرة اتربع عليها
خرفصاء حرفي تجالسني خلسة علي ضوء القمر
احاور نصوصي وانتقدها وحدي...
علي ارثي فيك نفسي...
ثم احرق ورقي لانثر رماده علي وجهي
اندب حظي....
واعيد ترتيبك بنفس الاحرف بذات القلم....
علك تطالعين وتخرجين من صمت الكتابة .....
انتعلت شوقي اليك احتواني الطريق خلدت مخيلتي ملامحه تسربلت شوقا وانا الملم قافلتي من هجعتها تحركت معي الارض غروبا الشمس تعلن ميلاد يوم جديد لايختلف عن سابقه الا في الارقام المدونه في اجندتنا ولاينقص من قدرنا سوي ساعات لم يكتب لنا فيها شئ...
. سانتظر حتي المساء لاترجم بع انفعالات الكتابة علي ورق الارق الابيض مسود التدوين
باتت كل التفاصيل ممله لم يبقي لي شئ مما تركته سوي بعض طرق ملتني جيئة وذهابا وماتبقي من رسائل اتلفت واردها
لاقطع دابر الحنين .كان رد الشركة محبطا عندما عاودت الاتصال بك فلا يمكن الوصول الي منافي المدن المستحيلة الا من ابواها
واودع الشمس حين رحيلها واوصيها ان تبلغك السلام وسانتظر يوما اخ