حذرت دراسة طبية من أن انتشار البدانة المفرطة بين الكثيرين حول العالم قد تسبب قريباً عجزاً في الأعضاء المناسبة والملائمة للتبرع في جراحات زرع الأعضاء خاصةً الكلى.
وكانت الأبحاث قد أجريت على 104 أشخاص من متبرعي الكلى، حيث وجد أنه قد تم تصنيف 23% منهم على كونهم من مفرطى البدانة ممن تخطى معادل كتلة أجسامهم عن 35 نقطة وهو ما يجعلهم غير مؤهلين للتبرع لأشخاص آخرين.
وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تشير إلى العلاقة بين البدانة المفرضة وبين جاهزية الشخص البدين للتبرع بأعضائه لاخرين.