هجم النمر .... هجم النمر

جميعنا يذكر تلك القصة الرائعة بعنوان محمود الكذاب والذي كان يكذب علي أهل الحي بادعاء هجوم النمر عليه وعلي ماشية أهل الحي ، وما أن يفزع أهل الحي لنجدته حتي يكتشفوا أن محمود يكذب بينما يتشدق محمود بالضحك علي أهل الحي وماهي إلي أيام إذ بالنمر يهجم حقيقة ويلتهم أغنام الحي وبالضرورة كانت التحلية بمحمود نفسه وأهل الحي كالعادة يعتقدون بكذب محمود حتي أتاه الهلاك .
المجموعة التي تتنسم عبير حريتها بجرعة من بلح معتصر وبعد الحصار الذي فرضته الإنقاذ علي ستات عصير البلح وتلك المقولة الشهيرة التي رددها جماعة (العراق) بالمناداة بينهم تنبيها وتحذيرا من هجوم النمر ، فقد كان أخونا الصديق / صلاح نمر التوم منتسبا لشرطة السودان برتبة (نقيب) ويعمل بالحصاحيصا في ذاك الزمان وقد عرف عنه حبه لعمله وتفانيه في إنفاذ القانون ، ما كان جماعة الجو الرطب يلمحون سيارة الشرطة التي يقودها النقيب صلاح بليل حتي يتنادون فيما ينهم منبهين ومحذرين من هجوم الشرطة عليهم بعبارة (هجم النمر هجم النمر ) تحذيرا من الكشة التي يقودها صلاح نمر التوم .


التحذيرات المتكررة التي يطلقها الكاتب حسن وراق (بالقلم والصورة والإحساس) عن فساد المعتمدية ومحليتها لا تجد لها وجيع لا من أبناء الحصاحيصا ولا (المنتسبين) للحصاحيصا ، بل تم مكافأته بسرقة ادأة توثيقه (كاميرا دوت كوم ) .

كسرة : في الطريق الي دوت كوم كاميرا بمميزات خارقة (التصوير خلف الجدار) وخلي النمر يشوف ليهو مكان غير الغابة ألاسمها الحصاحيصا .

جميعنا يذكر تلك القصة الرائعة بعنوان محمود الكذاب والذي كان يكذب علي أهل الحي بادعاء هجوم النمر عليه وعلي ماشية أهل الحي ، وما أن يفزع أهل الحي لنجدته حتي يكتشفوا أن محمود يكذب بينما يتشدق محمود بالضحك علي أهل الحي وماهي إلي أيام إذ بالنمر يهجم حقيقة ويلتهم أغنام الحي وبالضرورة كانت التحلية بمحمود نفسه وأهل الحي كالعادة يعتقدون بكذب محمود حتي أتاه الهلاك .
كانت المجموعات المحمولة جوا (القعدنجية) يتنادون بينهم تنبيها وتحذيرا من هجوم النمر ، فقد كان أخونا الصديق / صلاح نمر التوم منتسبا لشرطة السودان برتبة (نقيب) ويعمل بالحصاحيصا في ذاك الزمان وقد عرف عنه حبه لعمله وتفانيه في إنفاذ القانون ، ما كان جماعة الجو الرطب يلمحون سيارة الشرطة التي يقودها النقيب صلاح بليل حتي يتنادون فيما ينهم منبهين ومحذرين من هجوم الشرطة عليهم بعبارة (هجم النمر هجم النمر ) تحذيرا من الكشة التي يقودها صلاح نمر التوم .
نري .... ما هو مصير المشير / محمود بعد انكشاف المستور .




[b]