اخي الكريم من المبكي والمضحك الذين يتاجرون بدم الشعب السوداني تارة ويفتتون وطن الجدود بكل سهوله حتي الاستعمار لم يسطتيع تقسيمه لكي يكونو في السلطه ويتهربوا من العداله ويتقاسمون المال الشعب المغلوب علي امره تارة اخري.وهمهم البترول ابيي ولا يهمهم الشعب ولا يخافون من التاريخ, وبل يعلنون صراحة بانهم انتصروا دون استحياء.والاخرون حزينون لانهم فقدوا البترول,ولا عزاء للشعب الذي ضرب نسيجه الاجتماعي وانصهاره الضارب في الجذور, حسب الله نعم الوكيل.