فى قرار استباقى ومفاجئ امر السيد معتمد الحصاحيصا بازاله فوريه استبقت الاحداث الجاريه بازالة كل الديباجات من على ابواب العربات الجديده والتى عددها اكثر من عشرين عربه يتفاوت سعر العربه الواحده اكثر من مائة مليون بالقديم وهى التى كانت مثار حديث المدينه والتى تم شرائها على حساب اولويات كثيره ولكن المعتمد وبطانته اثرت راحت نفسها على مصلحة الدوله وتم تخصيص اكثر من عربه من تلك العربات لخدمة منزل المعتمد والمراسم وغير العربه التى ذهبت الى جهه مجهوله وغير عربة رئيس المجلس التشريعى والتى تعمل فى خدمة منزله والساده الاباطره فى الماليه الذين اتخذوا اسم الايرادات كديباجه للتمويه والعربات التى استخدمت فى غير موضعها وجنوا على الايرات وعلى المواطن بادعائهم الكاذب بالتقشف والحفاظ على مكتسبات الدوله والترشيد حالة الهلع والا تضرابات الحاصله جعلتهم يلوذون ويتخوفون من الشعب لذلك ازالوا الديباجات وشاهدت اليوم العربات بنمرها المعروفه التى حفظها المواطنون على ظهر قلب دون اى ديباجات مراسم او ايرادات واوان الحساب قادم والشعب يريد عرباته العشرين سالمه ولن يطالها حجر ولن يكسر زجاجها ولكن السؤال الذى ا يفرض نفسه يامعتمدنا الملا وز لو تم تقسيم المحليه ودمجها مع الكاملين او رفاعه وذلك تمشيا مع حالة التقشف السايره اليومين ديل ماهو مصير عربات المحليه وخاصة عربة المراسم هل سوف تظل تقطع الطريق نهبا من الحصاحيصا الكاملين او رفاعه وبالعكس وهى محمله بالذاد والعتات من المول الفخيم لزوم التغشف الوطنى اتركوا عرباتنا وارحلوا لاسف عليكم تصحبكم لعنة البلاد والعباد بعد ان اعثتم فيها الفساد والله سوف يرسل عليكم صوت عذاب وهو عليكم بالمرصاد ولنا عوده