على مستوى قطاع التعليم والعاملين فيه:
- زرع محبة الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس الطلبة والطالبات من خلال إبراز حقه صلى الله عليه وسلم على أمته.
- الإكثار من عقد المحاضرات التي تغطي جوانب من حياة الرسول وشخصيته صلى الله عليه وسلم.
- حثّ مسؤولي قطاعات التعليم على إضافة مادة السيرة النبوية إلى مناهج التعليم والدراسات الإسلامية في التخصصات الإنسانية.
- العمل على تمويل انشاء كراسٍ لدراسات السيرة النبوية في الجامعات الغربية المشهورة.
- تشجيع البحث العلمي في السيرة النبوية، وحث الباحثين على تصنيف كتب السنة بتصانيف عدة، مثل المغازي والشمائل.
- العمل على إقامة المعارض المدرسية والجامعية التي تعرف بالرسول صلى الله عليه وسلم مع مراعاة التمثيل الجغرافي لنشأة الإسلام.
- تخصيص أركان خاصة في المكتبات تحوي كل ما له علاقة بالرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته والإهتمام به، وجعلها في مكان بارز.
- العمل على إعداد أعمال موسوعية أكاديمية غنيّة في السيرة النبوية تصلح كأعمال مرجعية، وترجمتها إلى اللغات العالمية.
- إقامة مسابقة سنوية للطلبة والطالبات لأفضل بحث في السيرة النبوية وتخصيص جوائز قيمة لها.
على مستوى الأئمة والدعاة وطلبة العلم:
- بيان خصائص دعوته ورسالته صلى الله عليه وسلم، وأنه بعث بالحنيفية السمحة، وأن الأصل في دعوته هو حرصه على هداية الناس كافة إلى إفراد العبادة لرب الناس.
- بيان صفاته صلى الله عليه وسلم الخلقية والخُلقية قبل وبعد الرسالة.
- بيان فضائل الرسول صلى الله عليه وسلم وخصائص أمته بأسلوب ممتع.
- بيان مواقفه صلى الله عليه وسلم مع أهله وجيرانه وأصحابه رضوان الله عليهم.
- بيان كيفية تعامله صلى الله عليه وسلم مع أعدائه من أهل الكتاب والمشركين والمنافقين.
- بيان منهجه صلى الله عليه وسلم في حياته اليومية.
- تخصيص الخطبة الثانية لبعض الجُمَعِ للتذكير بمشاهد من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فضلاً عن تخصيص خطب كاملة عنه من وقت إلى آخر.
- التعليق على الآيات التي تتكلم عن الرسول صلى الله عليه وسلم عند قراءتها في الصلاة ولمدة ثلاث إلى خمس دقائق.
- إضافة حلقات لتحفيظ السنة النبوية إلى جوار حلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد.
- ذكر فتاوى علماء الأمة التي تبين حكم من تعرض لرسول الأمة صلى الله عليه وسلم بشيء من الانتقاص، ووجوب بغض من فعل ذلك والبراءة منه.
- العمل على رد الناس إلى دينهم من خلال عرض مبسط لمواقف الرسول صلى الله عليه وسلم الدعوية.
- دحض وتفنيد الشبهات والأباطيل التي تثار حول الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته.
على مستوى المثقفين والمفكرين والإعلاميين والصحفيين:
- إبراز شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم وخصائص أمته من خلال نشر ذلك، والتحدث عنه في المناسبات الإعلامية والثقافية. - عدم نشر أي موضوع ينتقص فيه من سنته صلى الله عليه وسلم.
- التصدّي للإعلام الغربي واليهودي المضاد، والرد على ما يثيرونه من شبهات وأباطيل عن ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
- عقد اللقاءات الصحفية والإعلامية والثقافية مع المنصفين من غير المسلمين، والتحدّث عن النبي صلى الله عليه وسلم ورسالته.
- نشر ما ذكره المنصفون من غير المسلمين بشأنه صلى الله عليه وسلم.
- الاقتراح على رؤساء تحرير الصحف والمجلات لتخصيص زاوية يبين فيها الآيات والأحاديث التي تدل على وجوب محبته صلى الله عليه وسلم، وأن محبته مقدمة على الولد والوالد والناس أجمعين، بل ومقدمة على النفس، وأن هذه المحبة تقتضي تعظيمه وتوقيره واتّباعه، وتقديم قوله على قول كل أحد من الخلق.