عزرا احبتــي

العفو والعافية
رمضان كريم
تقبل الله منا ومنكم

وأنا كمان

رمضان كريم للجميع

لله والرسول

حقيقه...




دمتم في امان الله..........

منعم
سركيس
ود عيسي
معتصم
الرشيد ي ملك


تسلمووووو ورمضان كريم
تعالو نتحابب في الله ولي الله

هو انتي فاضية ؟

رمضان كريم ورينا يديم المحبة ويجعل ايامكم افرح ويجمعنا جميعا بالقردوس الاعلا

حسن وراق حسن كتب:

هو انتي فاضية ؟

الحب في الله ما عاوز ليهو زمن يا ورقة


البعض نحبهم....
لكن لا نقترب منهم ........ فهم في البعد أحلى
وهم في البعد أرقى .... وهم في البعد أغلى

والبعض نحبهم
ونسعى كي نقترب منهم
ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم
ويؤلمنا الابتعاد عنهم
ويصعب علينا تصور الحياة حين تخلو منهم.

والبعض نحبهم
ونتمنى أن نعيش حكاية جميله معهم
ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم
ونختلق الأسباب كي نراهم
ونعيش في الخيال أكثر من الواقع معهم

والبعض نحبهم
لكن بيننا وبين أنفسنا فقط
فنصمت برغم ألم الصمت
فلا نجاهر بحبهم حتى لهم لان العوائق كثيرة
والعواقب مخيفه ومن الأفضل لنا ولهم أن تبقى
الأبواب بيننا وبينهم مغلقه.
..
والبعض نحبهم
فنملأ الأرض بحبهم ونحدث الدنيا عنهم
ونثرثر بهم في كل الأوقات
ونحتاج إلى وجودهم ......كالماء ..والهواء
ونختنق في غيابهم أو الابتعاد عنهم

والبعض نحبهم
لأننا لا نجد سواهم
وحاجتنا إلى الحب تدفعنا نحوهم
فالأيام تمضي ...والعمر ينقضي ...والزمن لا يقف
ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق

والبعض نحبهم
لان مثلهم لا يستحق سوى الحب
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب
فنتعلم منهم أشياء جميله
ونرمم معهم أشياء كثيرة
ونعيد طلاء الحياة من جديد
ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة

والبعض نحبهم
لكننا لا نجد صدى لهذا الحب في قلوبهــم
فننهار و ننكسر و نتخبط في حكايات فاشلة
فلا نكرههم ...ولا ننساهم ...ولا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاوله فاشله

والبعض نحبهم ..
ويبقى فقط أن يحبوننا.. .. مثلما نحبهم
مساءكم محبه

اسامة بندي كتب:

رمضان كريم ورينا يديم المحبة ويجعل ايامكم افرح ويجمعنا جميعا بالقردوس الاعلا

تسلم ي اسامة وربنا يتقبل منا ومنكم

ما اجهل الناس الذين يتوهّمون ان المحبة
تتولد بالمعاشرة الطويلة والمرافقة المستمرة.
ان المحبة الحقيقية هي ابنة التفاهم الروحي
وان لم يتم هذا التفاهم الروحي بلحظة واحدة
لا يتم بعام ولا بجيل كامل...



تعالو نتفاهم عشان نتحابب في الله
لا وقت للكراهية

لحب الصادق هو ذاك الحب الخالص لوجه الله ... لا يتنظر أي من الطرفين عليه استحسان ولا مقابل ... يستمر وينمو ويترعرع ويكبر ... ولا يتوقف ولا يبطئ الخطى نحو الآفاق العلى .... سواء كان المحبوب دانيا أم نائيا.... لا تؤثر عليه عوامل الزمن من بعد وفراق وغيرها من عوامل أخرى وصروف دهر... ولا يؤمن بمقولة "بعيد عن العين بعيد عن القلب" ... يزداد توهجا مع كل حدث ... ويشع نورا ساطعا مشرقا عند طلعة كل صباح .... لا ينطفئ لهيب شوق أحدهما للآخــر قربت المسافة الزمنية أو المكانية بينهما أم بعدت .... تخلــو معه العلاقـة من التشنج والتوتر والعصبية والتسلط والعناد والكبرياء الفارغ والغيرة والشك الأحمق ... تأتي معه السكينة وتملأ الطمأنينة القلبين ... ولا يكترث أي من الطرفين لإخفاقات الآخر ولا ينتظر منه اعتذار على أي منها ... فقاعدته السماحة والعفو وحسن الفهم ... فهذا الحب هو توفيق إلهي ... ينزل على الطرفين دون أن يسعى أي منهما إليه ... ودون أن يدرك اي أسباب له.

ولكم جميعا حبي