سوداني اسم شوهت به
كثير من الشركات اسم وطننا العزيز للوصول لأرباح بالمزاج الوطني .
فشركة خصت نفسها بهذا
الاسم وجب عليها المحافظة على بريقه والعجيب والأمر أن منافسة الشركات
هو دافع للتطور لا التقهقر.
ولكن أعزائي في شركة سوداني أين أنتم من المنافسة وموظفيكم يقولون لنا ما تشتركوا معانا. وكان ما
خدمة ال7 جنيه دي وللا هي كم ما عارف؟
لما تفضلنا بالاشتراك.
أولاً: لا يوجد خدمة
عملاء. والــ 120 رقم كاذب.
ثانياً: عااادي في نص
المكالمة تجيك مزيكة كدا وهاك يا خصم (دا على حساب منو؟؟).
ثالثاً: لو حصل أي
عطل للكونكت أي كان نوعه أوع تفكر تعالج مشكلتك اشتري واحد جديد.
رابعاً: موظفون
محرجون(بفتح الراء) للرد على أي استفسار لأنهم لا يستطيعون الاعتراف أن شركتهم
زيرو.
خامساً: التطور ليس
فقط في إهداء مكالمات مجانية أو تخفيض لكن التطور في الهوم سيرفس وتبسيط المعاملة
مع المخدم.
سادساً: جنس رسائل
فارغة وما ليها لازمة وكلها من سوداني كدي بس فك الشريحة ورجعها.
سابعاً: يشركوك في
برامج إجباري كدا وهاك يا خصم.
سابعاً: المدير غير
موجود.
ثامناً: أنا غير سعيد عير سعيد غير سعيد.