عالم المراة

التحية للمراة بكل مسمياتها

ان النساء رياحينا خلقن لنا ويا حبزا تلك الرياحين

جميل هذا البيت من الشعر يا سنجك:
إن النساء رياحين خلقن لكم ... وكلكم يشتهي شم الرياحين

ويقول أحدهم:
إن النساء شياطين خلقن لنا ... فكلنا يتقى شر الشياطين

نصح رجل أخاه: إياك وكل امرأة مذكرة منكرة.. حديدة العرقوب.. بادية الظنبوب.. منتفخة الوريد، كلامها وعيد، وصوتها شديد.. تدفن الحسنات.. وتفشي السيئات.. تعين الزمان على بعلها.. ولا تعين بعلها على الزمان.. ليس في قلبها له رأفة.. ولا عليها منه مخافة إن دخل خرجت.. وإن خرج دخلت.. وإن ضحك بكت.. وإن بكى ضحكت.. وإن طلقها كانت حريبته.. وإن أمسكها كانت مصيبته.. سعفاء ورهاء.. كثيرة الدعاء.. قليلة الإرعاء.. تأكل لما.. وتوسع ذما.. صخوب غضوب.. بذية دنية.. ليس تطفأ نارها.. ولا يهدأ إعصارها.. ضيقة الباع.. مهتوكة القناع.. صبيها مهزول.. وبيتها مزبول.. إذا حدثت تشير بالأصابع.. وتبكي في المجامع.. باديةٌ من حجابها نباحة على بابها.. تبكي وهي ظالمة.. وتشهد وهي غائبة.. قد ذل لسانها بالزور.. وسال دمعها بالفجور.

المرأة يخطئون عنها حين يفسر قول الرسول صلى الله عليه وسلم( ناقصات عقل ودين) على أنها ناقصة.. فهذا تفسير يتشدق به مناهضي تطور وحق المرأة.. والصحيح أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عنى ( العهدة لمفسري الحديث) فهي ناقصة عقل لأن العاطفة عندها دائماً ما تنتصر على العقل.. بيغيب العقل برهةً.. وأما نقصاتن دينها.. لنقص بعض الفروض لديها لأعذار تصيبها دون الرجل.. فكان دينها ناقصاً.. ولم يكن ذلك تقليل لقدراتها ودورها ومكانتها عند الرجل أو المجتمع.. فهي كثيراً ما تتفوق على الرجل في كثير من المهام.

مثل من غــــرب الســـودان

"المرة شورا واعصها" يعني شاورها وأعصيها ... مثلا: لـــو قالت ليك شـــرق تأكـــد أن الاتجاه الصحيح هـو الغـــرب.

اعجبتنى مقولة المراة كا الزجاج تمسح عليها برقه تزيل كل ماعلق بها

وترى كل تفاصيلها التى تستطيع ان تتعامل معها بها . اما ان تعاملت معها

بعنف كسرتها ولا يصيبك منها الا جرح غائر يؤلمك ما حييت .فأختر بعقلك

تسلم