قيل: وما كُلُّ ذي لُبٍّ بِمُؤتيكَ نُصْحَه *** وما كلُّ مُؤتٍ نُصْحَه بِلَبيبِ
ولكنْ إذا ما اسْتَجْمَعا عندَ واحدٍ *** فحُقُّ له مِنْ طاعَةٍ بِنَصيبِ
وقرأت: أدنى أخلاقِ الشريف كتمانُ السرّ.. وأعلا أخلاقِه نسيانُ ما أسِرَّ إليه.
وقيل في رجل له دراية:
عَليمٌ بأعْقابِ الأمورِ بِرَأيِه ... كأنَّ له في اليَوْمِ عَيْناً على الغَدِ