حقق نمور دار جعل فوز غالى ومستحق على الوصيف الدائم بهدف البديل الرائع نادر الطيب فى مباراة بحثنا فيها على فرقة المريخ فلم نجد غير الشعار وبحثنا عن الكابتن فتوقعنا سيدا وسيد ابوها فلم نجده لا فى الميدان ولا فى الاحتياطى ولا فى المدرجات وتوقعنا ان يكون العجب فلم نجد العجب داخل الملعب وتوقعنا ان يكون سيدهم الحضري فلم نجده وتوقعنا ان يكون كرومى الحردان فوجدنا كرومى ولم نجد الكابتنية ولم نتفاجا ونحن نشاهد الاشارة فى يد موسى الذومة لم نتفاجا لان شبهين واتلاقبن فموسى يشبه المريخ والمريخ يشبه موسى كلو واحد
فى النهاية كانت الخسارة للوصيف من ابناء دار جعل ليتازم موقف المريخ بين اندية الوسط
يعنى احتمال المريخ الموسم دا السادس ما يلم فيه
الله يجازى الكان السبب
وفى المباراة الثانية اضاع الهلال فوز كان فى متناول اليد وذالك بعد ان تعادل الفريق امام الاهلى العاصمى بدون اهداف فى مباراة غريبة الاطوار وكان شكل الهلال خجول لاكبر درجة حتى التشكيلة كانت غريبة وقدم فريق الاهلى مباراة كبيره وكان يستحق النصر لو تعامل خط هجومه بطريقة شجاعة مع دفاع الهلال الهلكان التعبان