وانا ناقص يا جماعة.. اقروا الكلام دا.........

يا مبارك
صباحك نور
والله حسين شندي (فنان بلا احساس) بوظ كل الغناء السوداني الذي اداهو وهذه الاغنية بالذات نزع منها التطريب الطبيعي المشحونة به واللحن البديع الذي صاغه الكاشف
ماعندك بديل زي صديق سرحان مثلا احسن مؤدي لهذه الاغنية بعد (سيدا) الكاشف

يا عمـــدة

صباحاتك فرايحيــة

هذه الأغنيـــة من الغنوات المفضلة لي ... ولما أدندن بها أسبح في علم من المنشوى والخيال حتى أخال نفسي معتليا دكة المسرح وجمهور عريض لا ينقطع تصفيقه وتهليله .. وده كله إما في "الحمام" أو عندما اتـأكد تمام التأكيد مافي أزول جنبي على بعد على الأقل 30 متر ... ده كله بالرغم من أنني اتملك صوتا "غنائيا" يحمل لوحة مكتوب عليها "ابتعــد ... خطر ضغط أعصابي عالي " وأخرى مكتوب عليها "للسماع الشخصي فقط". "ممنوع الاقتراب أو التسجيل".

يا عمـــدة

كلامك كلو عن الظواهــر التي يندر جدا جدا تكرارها ... الكاشف ظاهرة ... ومصطفى سيد أحمد كذلك

ود وراق ويحى الشيخ
تحياتى زمان لمن كنا فى جريدة الايام .. كنت يوميا بصنقر فى التلفزيون واكتب محطات مرات عن الفنانين .. حسين شندى كان جديد .. ونفس طريقتو فى الغناء "شغل عتالة بالصوت" .. العتالى محل احترامى لانو ملح الارض المهمش بجيب رزقو بعرق جبينو كان فى الشحن والتفريغ فى ميناء بورتسودان ولا فى محالج الحصاحيصا ولا سوق المحاصيل فى القضارف او غيرها .. الان المطربين الجدد دفرو الغناء الجيد وساد فن المرحلة " الغناء للطبقة الطفيلية المتخندقة فى كار العنصرية" وشوهوا غناء الدلوكة ونطت فى الدلوكة بعض المؤديات الرمدانات .. الصوت فارق والحلقوم مشروط واللسان عريض والنخنخة ..ودايريننا نجيب عكاكيزنا ونعرض .. يا حسن الفورة قربت .. وكلهم بمشوا مع "المرحلة" ويبقى ما ينفع الناس اليس كذلك ؟ .. يحى الشيخ يا اخى ازيك .. وداير تلفون واى ميل البروفيسور محمد عثمان زين العابدين صاحبك وصاحبى وعشرة عمر ورفقة طوييييلة

لا لا ماف كلام يا عمو حسن ربنا يزيد ويبارك

العصفور على الشجرة
هو دعوة إلى مدن من الدهشة و المفاجأة
و نداء للسباحة تحت شلال الجنون المضيء...
و العصفور في اليد
قيلولة في مستنقع الرتابة
و إقامة في مدينة المقبرة
و حوار رتيب كالشخير!..
سلام للجميع وهابي فل موووووووووووووووون
ياورقه تعيش ويسلبو قلبك تاني وتالت ..