الترابي ( الرسول لم يتزوج (خديجة) في عمر (40) ولا (عائشة) في (9)

استبعد الأمين العام للمؤتمر الشعبي الدكتور حسن الترابي في ختام مؤتمر التفسير التوحيدي الثاني الذي أقامته مجموعة آلاء الثقافية، استبعد صحة الروايات التاريخية حول زواج النبي صلى الله عليه وسلم من السيدة "خديجة" وعمرها (40) عاماً والسيدة عائشة بنت أبي بكر وعمرها (9) سنوات. ووصف من يستدلون بأعمال السيدتين "خديجة" و"عائشة" بأنهم لا يملكون عقولاً، وقال: تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم من خديجة وعمرها (30) عاماً وليس (40) عاماً، وليست هنالك امرأة تلد في هذه السن، والسيدة "خديجة" لديها (7) من الأولاد. وأشار "الترابي" إلى أن أصح الروايات أن زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة "عائشة" كان وعمرها (17) سنة وزاد بالقول: (التراضي الراشد في الزواج بين يافعين اثنين، ومافي عقد بين واحد عاقل والآخر صغير).
وشهدت المحاضرة جدلاً بين الدكتور "الترابي" وأحد قيادات حزبه "الناجي عبد الله"، بعد أن أشار "الترابي" إلى أن الملائكة لا تقاتل بالسند المادي مع المؤمنين، وإنما بتثبيتهم بالقول في القتال.. لكن "الناجي عبد الله" رفض حديث "الترابي" وذكر أن الملائكة قاتلوا معهم في جنوب السودان.

الناجي عبد الله" رفض حديث "الترابي" وذكر أن الملائكة قاتلوا معهم في جنوب لسودان ؟؟؟؟؟؟؟؟ ما هو الخطأ في هذا الكلام في ناس ظلتهم غمامة من جبل الجبل ولم يشاهدهم الخوارج ونفس هذا حدث بافغانستان عندما حاصر الروس كل المجاهدين من جميع الاتجاهات خرجوا ولم تمسهم شعره بل الروس ضربوا بعضهم ببعض - مثال تقابلت بمسجد ملوط مع نقيب بالجيش نزل معاش لظروف اسريه هذا النقيب رجع مجاهد وشارك باحدى المتحركات (جندي) قمة التواضع هنالك وجهه شبه لهذا الموقف ( أمّر على الجيش سيدنا أسامة بن زيد، وهو لم يتجاوز العشرين بعد، وكان في الجيش سيدنا أبو بكر، وسيدنا عمر، وسعد بن أبي وقاص، وسيدنا أبو عبيدة بن الجراح، وغيرهم من كبار الصحابة.
هل اليوم لدينا قادة بهذا النهج (نفاق- تكبر- عجرفه - حب الدنيا - حب الكراسي والمناصب والاخطر حبهم لسرقة المال عبر المناصب