ولانه ابن الحصاحيصا فالافضل لنا ان نكون له من الناصحيين ...
وليس المهنئيين ...
فهذا نظام دأب على قتل وتشريد اهلنا فى مختلف الربوع والنواحى ...
بايدى ابنائه البررة ... الميامين
ليس لشى الا لاختلافهم معه ولمطالبتهم بحقوق يعترف بها ....
حينما يتناسى كل ذلك ويجلس ليعقد المفاوضات
ويموت من مات هدرا ....
اخى سعادة الفريق عماد اختلف مع الاخوة فى التهنئة
رغم استحقاقك لها .... مهنيا
ولكن لمعرفتى باسرتك ومزاملتى لاخوانك
فارجو خالصا ان لاتتسخ يدك بدماء الابرياء من هذا الوطن ...