.. شكرا ايمن ... ود عاطف اسماعيل ..
ايمن اتى بعد يوم حافل بما يشغله .. طلب منه ابوه ان يجلس قرب عمه بكرى لان لديه ما يستصعب عليه فهمه فى تصميم لوقو لموقع اوشاسودان ...
جلس .. ابن الثامنه عشر .. او كما احسب .. كما يجلس اي تلميذ امام استاذه ... بكل ادب وتقدير يندر ان تجده فى شباب اليوم ...
شرحت له ما اودة .. اصغى باهتمام حسبته من جهلى بمقدارته انه لا يستوعب ما اقوله ...
لكنه كان يستبق عقلى وعقل ابوه الذى كان يجلس قربنا ... وفى زمن وجيز نفذ ما يختلق بدواخلى باروع مما كنت اتصور ...
حفظك الله ايمن صغيرى ... فانت رائع ومقتدر ولك مقدرات ما ساهله .. حفظك الله
شكرا نجوى وشكرا عاطف لان يكون ايمن بيننا ...
بس يا نجوى قراصتك كان ما ايمن كان لسع ما اتهضمت!!