- محمود علوب كتب:
- أخي الرشيد ..
بما إننا دفعة واحدة..(في وقت الزواج وليس الدراسة) ..
فإن الحال من بعضو ..
شقاوة وعناد ..فرح ومرح ..دمار و مراقبة
وكل ما يتعلق بالطفولةز
أعجبني كلام راشد ..
ويخيل لي احيانا بأن تخصصك كان (العربية) وليس (الانجليزية)..
واعجبني كلامك للدكتور / بكر ي عثمان حمد ..
صانع حدث هذا التواصل ..
فله منا عبرك كل الود والتقدير ..
وكل رمضان و الاطفال حلوين.
الأخ/ الصادق علوب (حوده)..
لك التحيه..
و بعد..
طبعاً أنت أكثر واحد قادر تقدر الشقاوه الأنا عايش فيها مع صغاري ديل(ربنا يحفظهم لي و يحفظك لأولادك)، حيث أن كثير من مهاتفاتنا يقعطها أولئك (الأشقياء) من هنا أو هناك.. و أنا أكتب إليك، كان صغاري بجواري، و فجاة إختفوا؟؟ ناديت علي أمهم و سألتها(أين هٌم؟؟؟)، فردت لي أنها في المطبخ تغسل الأواني و لا تدري مكانهم،فأدركت أن مكان ما في منزلي قد حل به العذاب؟؟ و سألت الله له اللٌطف!!!
و بعد ياعزيزي..
إمتدحت أنا الأخ بكري عثمان حمد من مبدأ أن ذلك مقامه وأن من لا يشكر الناس لا يشكر الله، فالرجل أعطي و لا يزال يعطي، فله الشكر ولله الحمد و الثناء، و أيدت أنت كلامي ذلك من نفس باب فضيلة التقدير.. كما أيدت كلام الأخ الفاضل راشد الجاك عني، فلكم من التحايا أعطرها حيثما كنتم، ولا أود أن أطنب في مدحكم، فهو معلوم في السراير، ليس عندي فحسب، بل عند كل من عرفكُم عن قرب.. مع إعتقادي التام أننا نعيش في زمن إذا مدحت فيه أحدهم، فأنت منبوذ و هو ملعون!!؟؟ أما مسألة تخصص (العربيه) بدلاً عن (الإنجليزيه)، فلله الحمد في كٌل الأحوال، نهوي هذا و نتفرد في ذلك و العكس وربنا يديم النعمه علي الجميع، فهو الواهب الرزاق الخلاق..
و دمت لأحمد و حسين و أمهم و والديك و الجميع..