يا استاذ عاطف يحلكم الحل بلة من الهوس والذلة لقطة المرأة الأخدت "القلم" شفناها امبارح معروضة على عدة قنوات وطبعاً فالحين في "كِفيت" النسوان ما كان يكفت واحد من الصبيان الموجودين ديل على الأقل بكون في تكافؤ إنهم اللئام كما قال النبي الكريم
(و هذا يا أستاذ عاطف رجل طاعن في السن ليته صفع و تركوه على قيد الحياة !! .. من يفعل هذا ليس ببشر) عزيزى / عثمان الحسين سلام .. كل من لا يحترم كبارنا لن ينال إحترامنا !؟ بغض النظر عن الموقف الذى ينطلق منه الكبير . مودتى
عدل سابقا من قبل عاطف اسماعيل في الثلاثاء 5 نوفمبر 2013 - 19:16 عدل 1 مرات (السبب : اضافة فيديو)
وينبغي لإمرأة مسنة أن تحترم نفسها ليحترمها النـــــاس .
عزيزى / محمد المنصورى سلام ..والعيب ! مهما تجاوز الكبير أدب اللياقة أن تمد يدك عليه ، الواجب الأخلاقى أن تجادله ، لاقناعه بأن ما قام به عيب ، وليس أن ترد عليه الصاع صاعين!!
يا استاذ عاطف يحلكم الحل بلة من الهوس والذلة لقطة المرأة الأخدت "القلم" شفناها امبارح معروضة على عدة قنوات وطبعاً فالحين في "كِفيت" النسوان ما كان يكفت واحد من الصبيان الموجودين ديل على الأقل بكون في تكافؤ إنهم اللئام كما قال النبي الكريم
يا أستاذ المحبوب ، ديل شطار فى تجاوز كل القيم الدينيه والاخلاقية والسياسيه والإجتماعية من أجل فرض وجهة نظرهم الأحاديه .بالله شفت عندما تصدى له الشباب أطلق ساقيه لريح ! طيب إذا كان على حق فى (قلة الادب) ، كان يثبت على الأقل .ربك يهون ويخلص المجتمعات من هذا الورم السرطانى .
يا منعم ، صدقت . فهؤلاء ينهلون من نفس المنهج . فذاكرتنا تعُج بأمثلة يندى لها الجبين خجلاً. من تعذيب د. نافع لاستاذه الشامخ فاروق محمد إبراهيم الى تعذيب الدكتورة الكنداكة سمر ميرغنى .
عدل سابقا من قبل عاطف اسماعيل في الثلاثاء 5 نوفمبر 2013 - 19:13 عدل 1 مرات
عزيزى / أحمد ، سوى أخوانى أو مؤيد لهم ، فإن تصرفه مُشيناً ومُستهجناً. أما رفع الشعارات السياسيه فهى تعبر عن موقف سياسى مُحدد ، فمن يرفع شعاراً سياسياً، يجب أن يلتزم بموقفه السياسى والاخلاقى لتنظيم الذى يرفع شعاراته.
جيران المُسنّة التى صفعها إخوانى بعد تكريمها: السيسى رد كرامتنا
عبدالحكم الجندى ٨/ ١١/ ٢٠١٣
الحاجة عواطف بعد التكريم
تحول محيط منزل الحاجة عواطف، السيدة التى صفعها أحد أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى، أمام أكاديمية الشرطة أثناء محاكمة مرسى، بمنطقة منشأة الحرية بشبرا الخيمة، إلى ساحة للأفراح، بعد نبأ تكريم الفريق أول عبدالفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة، للسيدة المُسنة، ووزع جيرانها «الشربات»، وأطلقوا الأعيرة النارية فى الهواء.
ورصدت «المصرى اليوم»، أجواء الفرحة فى المنطقة، وقال الأهالى، إنهم شعروا بالضيق والإهانة، عندما صفع الحاجة عواطف، أحد أعضاء جماعة الإخوان، لكن تكريم الفريق السيسى، لجارتهم يُعد بمثابة رد لكرامتهم، وانتصار لهم على الإخوان.
وتسكن الحاجة عواطف، الأرملة التى تجاوزت الستين، مع أولادها الأربعة «نادية وأمل وفاطمة وأشرف»، فى شقة صغيرة فى منزل قديم بالطابق الأول، ومكونة من غرفة واحدة وصالة صغيرة.
وقالت فاطمة خليل، ثالث بنات الحاجة عواطف لـ«المصرى اليوم»، إن والدتها كانت دائمة الخروج فى المظاهرات منذ ٢٥ يناير، وإنها كانت تبيت فى الخارج، وكانت تعارض نظام مبارك فى البداية، وتحولت لمعارضة للإخوان بسبب سياساتهم فى مصر منذ توليهم الحكم، ولم تكن تلك هى المرة الأولى التى يتم الاعتداء عليها بالضرب، حيث اعتدى عليها ضابط فى أحداث الاتحادية، بسبب إصرارها على التواجد والتظاهر.
وأضافت فاطمة: والدتى أبلغتنى أنها ستذهب للمحكمة أثناء محاكمة مرسى، لكنى رفضت واعترضت فى البداية، وفى الصباح أغلقت باب الشقة عليها من الخارج، ورغم ذلك كسرته وذهبت، وتعدى عليها أحد أنصار الإخوان هناك، مؤكدة أنها بعد تلك الواقعة ذهبت إلى قسم أول مدينة نصر، وحررت محضرا ضد الشاب الذى صفعها، لأنها اعتبرت أن الاعتداء عليها من أحد الإخوان، هو اعتداء على مصر. http://today.almasryalyoum.com/article2.aspx?ArticleID=402710