عمر بن الخطاب في أحد جولاته وجد المرأة الفقيرة تشد الحصى ليغلي في الماء لتوهم أطفالها حتى يناموا.
ذهب وأحضر لها دقيقا.
وفي بيته لا شيء وهو رئيسهم آنذاك.
وعمرنا عند ما علم بهذه الفكرة زاد سعر الغاز ليحرم آلاف الأمهات حتى إيهام أطفالهن.
شتان ما بين العمرين.
(منقول)