يعني ننتظر لمن تجيهم "بواسير" ؟؟ دا كلام دا يا حسين خوجلي ؟؟

أمس في برنامجو الفي قناتو مقنطر عمتو حلاتو
منو غير حسين خوجلي بقى زي حيدر بورسودان
قال لو زول داير يعمل "صلح" مع الانقاذ إلا يمسكا مرض شيخ العرب
وقام حكى قصة مرض شيخ العرب الكان مصاب بالبواسير وخجلان منها
ورفض محاولات أولاده لأخذه للمستشفى لعمل عملية لإستصالها
وفضل يتعالج بالقرض "على الرغم من أضراره" عشان ما ينكشف سره
ولمن تعب شديد وافق يمشي لسنار في سرية تامة لا من شاف لا من درى
في الوقت داك كان في ناظر خط عندو مشكلة مع شيخ العرب "العيان"
ورفض شيخ العرب كافة مساعي التصالح مع ناظر الخط الكان منتظر لحظة ضعف لشيخ العرب ويصالحو
وتحت تحت سمع بي قصة البواسير وحكاية سنار وفريري
إنقرض في العنبر ولقى شيخ العرب راقد قال ليهو "ربنا يباليك بالعافية"
نهايتو شيخ العرب وافق على الصلح بشرط السترة
الناظر قال ليهو "السترة فارقتـها يوم وضحوة قول الله يدي العافية" وتصالحوا
والسؤال لحيدر خوجلي قناة امدرمان "وطيب قول ما جاتن ننتظرا لمتين ؟؟"
ولو جاتن القال ليك منو ممكن يستحوا ؟؟
والله ديل يرقدوا بيها وينتظروا المعاودة والعصرة التحت المخدة
وربنا يطولك ياروح

اخى العزيز الغالى المحبوب

اتوافقنى القول بان حسين خوجلى من صناعة المؤتمر الوطنى ولو لا شلة الاخوان لما كان عندنا حيدر خوجلى .
بكل امانة وصدق عايزين رايك السديد فيما يتلفظ به هذا ...............

لك منى وافر التحية والتقدير

الاخ محمد الامين
شكرا لك وعلى مرورك
حسين خوجلي مش صناعة مؤتمر دا صناعة الحركة الام
مصدر اهتمامي بالبرنامج جائي من مساحة الحرية البتمتع بيها دون بقية الخلق
وما يردده لا يبعد كثيرا عما هو مرسوم له بدقة في مسعى بقايا الحركة لاعادة انتاج المسلسل "الحضاري" تاني
والجدير بالاهتمام بان الخوجلي بحاول يدبس كافة الاخطاء في جدران المجتمع السوداني وكانه يجسد حكاية رمتني بدائها وانسلت لحم ودم

حسين خوجلي وجمال فروفر وجهان لعملة واحدة ....

وبرنامجه دا ما هو إلا تسويق لقناته التي أصبح أصحاب الإعلانات التجارية يتهافتون عليها ... بعدين كل يوم بجلابية ....

بعدين يا المحبوب الناس ديل البواسير ما بتحلنا منهم .... طيارات بس يا باشا

يابورايد كيفك ياخي
والله بقينا في هولة لا طلاق ولا عيشة معدولة
الوحيد اللاقي هواهو هو حسين خوجلي ويضري علي كيفو
بالله يابورايد شوف تعقيب فيصل محمد صالح على ما يثيره حسين خوجلي "منشور اليوم في سودانيزاولاين"

(( زميلنا الأستاذ حسين خوجلي رئيس تحرير ألوان; نعى في مقال طويل الحركة الإسلامية وتجربتها في السودان، وهو بالتأكيد ليس أول من يفعل ذلك، ولا أظنه سيكون الأخير. وبعد أن استمطر الحسين قدرا غير يسير من الدموع، ختم بكائيته الطويلة بالقول ; إن الإسلاميين الذين أعرفهم وعاصرتهم وعملت معهم لم يحكموا السودان بعد!;، تاني يا حسين؟ يريد الحسين أن يأتي بإسلاميين آخرين، يعرفهم هو، ليحكموننا ... تاني، وكأن قدرنا أن نصير حقل تجارب لمغامرات الإسلاميين وتجاربهم، وكأن لنا وطن آخر بديل نمنحه لهم ليتعلموا في القيادة والريادة.

لقد حكمنا الإسلاميون يا حسين، وهم نفس الإسلاميين الذين تعرفهم وانتميت لهم، ودافعت عنهم وتغنيت بمآثرهم واحدا واحدا. تقاسمونا ذات ليلة ليلاء، فذهب بعضهم رئيسا وبقي الآخر حبيسا، حكمونا أكثر من عشرين عاما، خنقوا أنفاسنا ومنعونا حتى من الكلام، ثم شرقوا وغربوا، وتمايلوا يمنة ويسرة، واختلفوا واختنقوا، وأثرى بعضهم واغتنى، وتزوجوا مثنى وثلاث ورباع، واستطالوا في البنيان، فماذا يريدون أكثر من ذلك؟

لقد حكمونا يا حسين، وتصرفوا في هذه البلاد وكأنها بعض أملاكهم التي ورثوها من جهة أجدادهم، باعوا ما باعوا وخصخصوا ما خصخصوا، ووهبوا ما وهبوا، وكأن الشعب بعض سباياهم، فماذا تريدهم أن يفعلوا بنا أكثر من ذلك. لقد تمزق وطننا على أيديهم، ذهب الجنوب بنتيجة تصويت 99% ، وهو شئ لم يكن يتخيله أعتى الانفصاليين، ودارفور ما تزال معلقة على أيدي نعرف بعضها ولا نعرف البعض الآخر، وجنوب كردفان تشتعل، وقد تعقبها النيل الازرق، وذاك القائد الشريف ; ينعق بصيحات الحرب التي ما خاضها يوما ولن يخوضها في المستقبل، فماذا تبقى لإسلاميين آخرين ليفعلوه.

لقد جربناهم كلهم يا صديقي، ولم يعد من بقية لم تجرب، انفردت الجبهة القديمة وحدها، ثم تحالفت مع الأخوان وانصار السنة، ثم ركب المعدية من جاء من السلفيين وتوابع القاعدة، واستتبعهم شيوخ الطرق وزعمائها. لقد ظننت يا حسين، ولازال ظني فيك حسن، أنه وبعد التجربة التي اختلفت أنت نفسك معها، ستعرف أن المهم ليس الشعار الذي يرفعه الناس، ولا الزي الذي يلبسونه ويلتحفونه، ولا طول اللحى والشوارب، بل المهم ما يفعلونه بالسلطة والقوة التي امتحنهم بها الخالق.

ظننت يا حسين أنك، ومثل باقي الشعب، لن تخدعك من جديد الشعارات ولا الدموع التي تسيل والأصوات التي تتحشرج بادعاء التقوى ومخافة الله، وإنما ستنظر لقيم ومبادئ العدالة والمساواة والنزاهة وعفة اليد والإحسان واحترام كرامة البشر، والتي هي جوهر كل دين ورأس كل ممارسة سياسية راشدة. أما سمعت يا حسين بأن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة؟ لا تظنن يا حسين أن أحدا يستطيع ان يقنع الشعب السوداني من جديد بشعاراته وادعاءاته، هذا الشعب لن يهمه بعد الآن دين من يحكم أو مذهبه، ولا طول لحيته ولا جلبابه.، ولا تاريخه ;البدري; من عدمه.

يهم هذا الشعب أن يعرف ماذا يفعل من يحكمه بأموال البلاد ومقدراتها، هل ظهرت في لقمة العيش وخدمات الصحة والتعليم، أم في كروش البعض وقصورهم الفخيمة وقصور أقاربهم.
يهم هذا الشعب أن يعرف ماذا يفعل الحاكم بقوة البلاد العسكرية والأمنية والشرطية، أيدافع بها عن أمن البلاد وسلامتها وأمن المواطنين، أم يبطر بها في الأرض ويسلطها على خلق الله الآمنين؟ حنانيك يا حسين خوجلي بهذا الشعب، تمنى له ما ينفعه ويرفعه، ولا تدعو له بأصدقائك الذين تعرفهم ونعرفهم.)).

زمان يا المحبوب جهاز امن نميري انتج لنا ( محطة التلفزنيون الأهلية نفس حركات حسين خوجلي دي بس كانت بقيادة محمد نعيم سعد النصوص كانت بتتأتي من جهاز الأمن لجس نبط الشارع والمواطنين و كمتنفس للناس )

الأن اخونا ديل جابو لينا مستر حسن بإسم برنامجد مستعار ( مع حسين خوجلي ) على وزن مع هاني في قناة ام بي سي مصر

الرجل ادي دوره وقدر يكسب ود الناس لدرجة ان عدد المشاهدين وصل الي 10 مليون متفرج ... لكن الفراجة ديل بيشاهدوا هذا البرنامج لسماع خبث وعفن هؤلاء الناس الذي يقوله حسن .

وثانياً لتمتع بجلاليب سيد حسين واليومين ديل جاب ليها لفاة عمه مختلفة مرة مكبوبة لي قدام ومرة بالجنبة ...

المهم النشوف نهايته شنو ؟

» فضائية امدرمان .. ما هذا يا حسين خوجلي
» أتمنى أن تكون هذه آخر شطحات حسين خوجلي
» حسين خوجلي شاهد ما شافش حاجة!
» مع حسين خوجلي - مقال فيصل محمد صالح
» فيديو "تداعيات" الجديد !! يا حسين خوجلي "أسي جيت تنكر هوانا شيييينة منك"