ﻛﺎﺗﺒﻪ ﻛﻮﻳﺘﻴﻪ ﺗﻔﺠﺮﻫﺎ:ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺭﺟﺎﻝ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞالسوداني

ﻛﺎﺗﺒﻪ ﻛﻮﻳﺘﻴﻪ ﺗﻔﺠﺮﻫﺎ:ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺭﺟﺎﻝ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞالسوداني ﻓﻠﻴﺲ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻝ الجنسية ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻪ .ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﺍﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ “ﻏﻨﻴﻤﺔ ﺍﻟﻔﻬﺪ”ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻣﺠﻠﺔ “ﺃﺳﺮﺗﻲ”ﻭﺍﻟﻨﺎﺷﻄﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ “ﺍﻟﻨﺴﻮﻳﺔ”ﺳﺠﻠﺖ ﺍﻋﺘﺮﺍﻓﺎً ﻣﺪﻭﻳﺎً ﻧﺸﺮﺗﻪ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻝﺑﻌﻨﻮﺍﻥ “ﻭﺣﻲ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ”ﻧﺸﺮ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺔ “ﺍﻟﻤﺠﻠﺔ”ﺗﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ:ﻛﺒﺮﻧﺎ ﻭﻛﺒﺮﺕ ﺁﻣﺎﻟﻨﺎ ﻭﺗﻄﻠﻌﺎﺗﻨﺎ .. ﻧﻠﻨﺎ ﻛﻞﺷﻲﺀ .. ﻧﻬﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﻳﻔﻮﻕﺍﻟﻮﺻﻒ ..ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻛﺎﻟﺮﺟﻞ ﺗﻤﺎﻣﺎ :ﻧﺴﻮﻕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ,ﻧﺴﺎﻓﺮ ﻟﻠﺨﺎﺭﺝ ﻟﻮﺣﺪﻧﺎ ,ﻧﻠﺒﺲ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ,ﺃﺻﺒﺢ ﻟﻨﺎ ﺭﺻﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻚ ,ﻭﻭﺻﻠﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻳﺔ ! ..ﻭﺍﺧﺘﻠﻄﻨﺎ ﺑﺎﻟﺮﺟﺎﻝ ﻭﺭﺃﻳﻨﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺎﻓﻨﺎﻓﻲ ﻃﻔﻮﻟﺘﻨﺎ ﺛﻢ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ! ..ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻏﺪﺕ ﺭﺟﻼ ﺗﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﻣﻨـﺰﻟﻬﺎ ،ﻭﺗﺮﺑﻲ ﺃﻃﻔﺎﻟﻬﺎ ، ﻭ ﺗﺄﻣﺮ ﺧﺪﻣﻬﺎ ! ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﻠﻨﺎﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﺃﺛﻠﺠﺖ ﺻﺪﻭﺭﻧﺎ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺗﻨﺎﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ .. ﺃﻗﻮﻝﻟﻜﻢ ، ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺘﻲ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩﺓ :ﺍﻧﻜﻢ ﻳﺎﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﻟﺴﺘﻢ ﺭﺟﺎﻝ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﺎﻝﻋﻨﻜﻢﺑﻞ ﺍﻧﻜﻢ ﻧﺴﺎﺀ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ، ﻭﻟﻴﺴﺖﻟﺪﻳﻜﻢ ﺃﻱ ﻣﻌﻨﻰ ﺻﺤﻴﺢ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﻭﺇﻧﻤﺎﻧﺴﺎﺅﻛﻢ ﻫﻦ ﺃﺭﺟﻞ ﻣﻨﻜﻢ ﺑﻜﺜﻴﺮ ﻓﻬﻲ ﺗﻘﻮﻡﺑﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﺗﺸﺘﻐﻞ ﻭﺗﺮﻣﻢ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺗﺸﺘﺮﻱﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺗﻮﻗﻌﻬﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺰﻭﺝﻓﺎﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎﻳﻌﺮﻑ ﺃﻭ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺃﻧﻬﻢ ﻧﺴﺎﺀ ، ﺑﻞ ﺭﺟﺎﻟﻨﺎﻫﻢ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ , ﻭ ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ..ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﻤﻲ ﺑﺎﻟﺮﺟﻞ , ﻭﻳﺸﻌﺮﻫﺎﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻘﻮﺗﻪ ,ﻭﻳـﺤﺮﻣﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ ﻭﻳﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎﺃﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﺎ ..ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺫﻟﻚ .. ﺗﺮﺑﻲ ﺃﻃﻔﺎﻟﻬﺎﻭ ﺗﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﻣﻤﻠﻜﺘﻬﺎ .. ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻘﻮﻱﻧﻌﻢ … ﺃﻗﻮﻟﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺗﺠﺮﺑﺔ :ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻮﺛﺘﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻘﺪﺗﻬﺎ !ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻥ ﺃﺻﺒﺢ ﻛﺎﻟﺴﻮﺩﻧﻴﺎﺕ ﺫﺍﺕ ﻋﺰﻳﻤﺔ ﻭﻗﻮﺓﺃﺣﺘﻤﻲ ﺑﺰﻭﺟﻲ ﻭﺃﺧﻲ ﻭﺃﺑﻲ ﻭﺍﺑﻨﻲ ﻭﺃﺳﺘﻌﻴﺪﺷﻴﺌًﺎ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺛﺘﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻘﺪﺗﻬﺎ !ﺍﻟﺴﻮﺩﻧﻴﺎﺕ ﻫﻦ ﺍﻹﻧﺎﺙ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺎﺕ ﻓﻲﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .ﻓﻬﻨﻴﺌﺎ ﻟﻜﻞ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﺑﻔﺘﺎﺗﻪ ﻭﻫﻲ ﺑﻤﻌﻨﻰﺍﻷﻧﻮﺛﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻭﻫﻨﻴﺌﺎ ﻟﻜﻞ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ،،ﻓﻠﻴﺲ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ٠ﺳﺒﻘﻬﺎ ﻛﺎﺗﺐ ﺍﻣﺮﻳﻜﻲ ﻗﺒﻞ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎﻗﺎﻝ ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺭﺟﺎﻝ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ إلا السودانيين .

ياتم حقين هسع ولا حقين زمان.

أكيد حقين زمان وقبل الانقاذ

يا أبو التر..

الشعب الوحيد الذي لا يعرف قيمته هو الشعب السوداني..!!؟؟

و دمت

يالرشيد الشعب السوداني مشكلته التواضع الشديد، وبذلك يفقد معظم ما يملك من قدرات علمية وعملية وصفات طيبة، والسبب يرجع ايضاً إلى ضعفه في تسويق نفسه بين الأمم

عبدالمنعم ترتورة كتب:: يالرشيد الشعب السوداني مشكلته التواضع الشديد، وبذلك يفقد معظم ما يملك من قدرات علمية وعملية وصفات طيبة، والسبب يرجع ايضاً إلى ضعفه في تسويق نفسه بين الأمم

يا ترتورة لقد وضعت يدك على الداء. وخاصة الفقرة الآخيرة. نعم أن الســوداني تعوزه القدارت اللازمة لتسويق نفسه في سوق العمل.

استاذ الرشيد واستاذ عبد المنعم. ما هو الدواء في رأئكم؟

الدواء ياسركيس في رأي المتواضع أن نغير طريقة تعاملنا نحن كسودانيين مع الجنسيات الأخرى التي تجمعنا بهم ظروف العمل في الغربة، ونترك الطيبة والتعامل بعفوية، ويجب أن نزرع في الطرف الآخر أننا ليس أقل منه مكانة وبل نحن قوم أعلى منه مكانة في العلم والعمل وذلك بالبرهان في ما ندلي به من رأي من الناحية العلمية، ومن مهارة في الناحية العملية، وبتلك الطريقة نجعل الآخر يؤمن بأن السوداني أعلى مرتبة من جميع الشعوب الأخرى.

اتفق مع المرحوم الطيب صالح في مقولته( بان تواضع السودانيين يقتلهم)0

عاكف اسماعيل عبد الرازق كتب:: اتفق مع المرحوم الطيب صالح في مقولته( بان تواضع السودانيين يقتلهم)0

دا بعد ما قتلنا فطسنا فطيس

اعتقد من ضمن العوامل المساهمة في ذلك النقاط التالية:

1- بصفة عامة يعوز السوداني اللباقة في التعامل والتخاطب.
2- لا يهتم السوداني بالمظهر الخارجي العام.
3- عدم تحديد الهدف وبالتالي عدم وضع خطة مدروسة لتحقيق الهدف.
4- عدم القدرة على ضبط الأعصاب في المواقف الحرجة.
5- استخدام مبدأ الكرامة في غير محله في أحيان كثيرة
6- عدم إداركه لمصلحته الخاصة.

هذا المقال موجهه لكل من شك فى ذلك وساورته ريبه من بناتنا ونساءنا ونحن نعلم ذلك ..
وللحق والتاريخ شهدت فى نهاية حكم الأحزاب مشروع ضخم بشرق السودان منطقة أبورخم(قرية حنان)الكويتيه للأطفال اللاجئين الايتام منهم وكانت نسبة للأطفال السودانيين وكانت السيدة غنيمة فهدالمرزوق ومجموعة ضمت حصة الغانم ولولوة فهد القطامى وطيبة الخالد وبعضهم تسرب من الذاكرة وهم يدفعون بجهدهم ومالهم لهذا العمل الإنسانى الضخم نوأذكرترأس هذا لصرح بعدإفتتاحه رجل يدعى دكتور شمس الدين زين العابدين..
معذرة للإطالة ولم أخرج عن سياق شهادة هذه المرأة الخيرة وقدحطت رحالها يوم فى السودان وجلست معها وصاحباتها وعن قرب عرفت الكثيرعن هذا المشروع الذى اتمنى أن لايكون فى عداد الموتى من المشروعات كالجزيرة وغيره..

عمارعبدالله كتب:: هذا المقال موجهه لكل من شك فى ذلك وساورته ريبه من بناتنا ونساءنا ونحن نعلم ذلك ..
وللحق والتاريخ شهدت فى نهاية حكم الأحزاب مشروع ضخم بشرق السودان منطقة أبورخم(قرية حنان)الكويتيه للأطفال اللاجئين الايتام منهم وكانت نسبة للأطفال السودانيين وكانت السيدة غنيمة فهدالمرزوق ومجموعة ضمت حصة الغانم ولولوة فهد القطامى وطيبة الخالد وبعضهم تسرب من الذاكرة وهم يدفعون بجهدهم ومالهم لهذا العمل الإنسانى الضخم نوأذكرترأس هذا لصرح بعدإفتتاحه رجل يدعى دكتور شمس الدين زين العابدين..
معذرة للإطالة ولم أخرج عن سياق شهادة هذه المرأة الخيرة وقدحطت رحالها يوم فى السودان وجلست معها وصاحباتها وعن قرب عرفت الكثيرعن هذا المشروع الذى اتمنى أن لايكون فى عداد الموتى من المشروعات كالجزيرة وغيره..

هذه مهمتنا في تعريف الغير ماهو السودان ومن هم السودانيين رجال ونساء
نحن قوم عمروا الأرض اينما رحلوا

عبدالمنعم ترتورة كتب:: الدواء ياسركيس في رأي المتواضع أن نغير طريقة تعاملنا نحن كسودانيين مع الجنسيات الأخرى التي تجمعنا بهم ظروف العمل في الغربة، ونترك الطيبة والتعامل بعفوية، ويجب أن نزرع في الطرف الآخر أننا ليس أقل منه مكانة وبل نحن قوم أعلى منه مكانة في العلم والعمل وذلك بالبرهان في ما ندلي به من رأي من الناحية العلمية، ومن مهارة في الناحية العملية، وبتلك الطريقة نجعل الآخر يؤمن بأن السوداني أعلى مرتبة من جميع الشعوب الأخرى.

أحييك أخي ابو التر على هذا الرد المختصر الشافي الوافي...

وأعتقد إن عمل به كل السودانيين المغتربين لكفاهم ذلك شر

النظرات الدونية التي كثيراً ما يحسون بها ويشتكون منها.

الجــراوي كتب:

عبدالمنعم ترتورة كتب:: الدواء ياسركيس في رأي المتواضع أن نغير طريقة تعاملنا نحن كسودانيين مع الجنسيات الأخرى التي تجمعنا بهم ظروف العمل في الغربة، ونترك الطيبة والتعامل بعفوية، ويجب أن نزرع في الطرف الآخر أننا ليس أقل منه مكانة وبل نحن قوم أعلى منه مكانة في العلم والعمل وذلك بالبرهان في ما ندلي به من رأي من الناحية العلمية، ومن مهارة في الناحية العملية، وبتلك الطريقة نجعل الآخر يؤمن بأن السوداني أعلى مرتبة من جميع الشعوب الأخرى.

أحييك أخي ابو التر على هذا الرد المختصر الشافي الوافي...

وأعتقد إن عمل به كل السودانيين المغتربين لكفاهم ذلك شر

النظرات الدونية التي كثيراً ما يحسون بها ويشتكون منها.

اقتباساً من العشي " السودان وبس "

[size=24]استاذنا عبدالمنعم تحياتى وعبرك للرجل السودانى
جاءتنى رسالة من زائر عبر بريد الادمن وانقلها بضبانتها
خي الكاتبة لم تشر الي أي جنسية و اهو المقال بدون تحريف..
الكاتبة الكويتية المعروفة "غنيمة الفهد" رئيسة تحرير مجلة "اسرتي"
والناشطة السابقة في مجال "النسوية"
سجلت إعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان "وحي الكلمات"
نشر في مجلة "المجلة" تقول فيه:

( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ...
أصبحنا كالرجل تماما : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نعمل كل ما نريد,
أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
ثم ... الرجل كما هو لم يتغير....
والمرأة غدت رجلا : تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته ,
و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي في مجال الحياة و العمل)[/size]

رحمهG.T كتب:: [size=24]استاذنا عبدالمنعم تحياتى وعبرك للرجل السودانى
جاءتنى رسالة من زائر عبر بريد الادمن وانقلها بضبانتها
خي الكاتبة لم تشر الي أي جنسية و اهو المقال بدون تحريف..
الكاتبة الكويتية المعروفة "غنيمة الفهد" رئيسة تحرير مجلة "اسرتي"
والناشطة السابقة في مجال "النسوية"
سجلت إعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان "وحي الكلمات"
نشر في مجلة "المجلة" تقول فيه:

( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ...
أصبحنا كالرجل تماما : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نعمل كل ما نريد,
أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
ثم ... الرجل كما هو لم يتغير....
والمرأة غدت رجلا : تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته ,
و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي في مجال الحياة و العمل)[/size]

الأخت رحمة لك كل التحية
لا اختلاف بين النصين لآن المحتوى واحد والنتيجة هي تكريم المرأة من الشعوب الأخرى وإذا بحثنا في هذا المقال الذي لم يحدد الجنسية السودانية من الرجال، لكننا نجد أن المعني والمقصود هو الرجل السوداني رغم انه لم يشر إليه مباشرة إنما نحن نعرف ان هذه الصفات التي تطلبها الكاتبة تنطبق تماماَ على الرجل السوداني.
ومثل ما وصلك هذا النص على بريدك الإلكتروني، بنفس المستوى استلمت المقال الذي ذكرته على البريد الإلكتروني وقد قمت بنشره كما ورد لي
والله من وراء القصد