أطلقت يد الجيش لا أريد أسيراً أو جريحاً !! سلمونا دارفور نضيفه]....!!!! (البشير في الفاشر في 13/4/2003 وبجواره الرئيس التشادي إدريس دبّى وهذه أقوى حجة بنى عليها أوكامبو اتهاماته ضد البشير بالإبادة،،، إطلاق يد الجيش يعني منحه الحرية الكاملة في اقتراف جميع الجرائم دون أن تطال أفراده المحاسبة والمساءلة وقد نفذ جنوده ومليشيات الجنجويد تعليماته حرفياً فعاثوا في أهل دارفور قتلاً وتشريداً وحرقاً واغتصاباً وما يزالون).