عندما يكتب عاشق الحصاحيصا ترتخى الاعصاب وتحس انك تاخذك موجة فى نهر كما البحر الميت...
تتمنى ان لا ياتى على هذه الصفوة وهذا الانسجام والتناغم والهدو ما يعكرة ... ولكن قبل ما تستغرق تحس بان ارجلك لامست الشط وطلب منك بهدوء النزول من هذه الموجه وعليك الانتظار حتى الموجه الاخرى والتى يطول انتظارنا لها احيانا كثر ...
شكرا على هذه الكلمات النوادر