الحصاحيصا ما زالت هي (الصارقيل) الذي يصاد بها السمك
هي معبر لغاية أسمى ولم تكن عند المتكتلين إلا وسيلة رخيصة تباع ولو بوجبة إفطار
مصيبة الحصاحيصا في أناس أسميهم لو شئتم تاجروا بها وبإسمها باتحادها
محمد سيد أحمد لم يكن كادرا مؤهلا يوما من الايام
وهو لا يشبه الحصاحيصا لاسباب:
الرياضة تجمع ولا تفرق ومحمد سيد أحمد هو صدع لكل مرؤوب
كل الفتن العامة في مجتمع الرياضة سببها هذا السيد
لم ينجح في دفع الحصاحيصا اللامام بل هو مناكف لاغلب أنديتها خصوصا الكبرى فكيف لرئيس يناكف أنديته ان يقدمها للامام؟؟؟؟؟
عداوته مع الأندية لا تحدها حدود ويصلحها ويتودد لها ويدفع من جيبه في شهر الانتخابات فقط
أليس هو القائل(نحن شغلنا يوم تكونوا راقين مع نسوانكم ........) يعني شغل ليل شغل حرامية
اليس هو الباصق في وجه جمهور بورتسودان في دارهم
اليس هو من طرد من الأستاد وكانه استاده كل من
الرقم الصحفي مزمل يعقوب
الرقم الصحفي وليد عبد اللطيف
اليس هو من طرد من نادي المريخ كل من
عبد القادر تاج الدين
العم اسماعيل وغيرهم, فرق أسرة المريخ ومن ثم أسرة الأتحاد من حكام ولجان
هو جالب للسخط وهو غير جدير بالاحترام
في الحقيقة لا بد من عمل ورشة كما قال الأستاذ عبد الوهاب لكن ورشة توقف الرشاوي والتهديد للموظفين والعمل تحت الطاولة والتحريض وتنقل الكلام فمحمد سيد أحمد يحظى بمنفعجية رخاص وجيش يجري حوله لا حول له ولا قوة تحسبهم من كثرتهم رجالا ولكن يجفلون في اول لفة.
الحصاحيصا الرياضية دمرها هذا الرجل ورجال الحق صامتون بل هم يتعجبون لما يدور حولهم
لا وجه للمقارنة بين رجالات الحصاحيصا في السابق بهذا الرجل فهو رجل ونحسب أن هذا الوجه واحد من وجوه كثيرة مغلوطة
الخير ياتي حينما يترجل معتصم جعفر عن الاتحاد العام ويترجل عبد الله حسن عيسى عن سروج الحكومة الموهومة ويترجل سيد أحمد عن اتحاد الحصاحيصا
ولو تريدون أن تعرفوا الآن فإن المنافسة ليست بين رجلين في الانتخابات القادمة المنافسة بين دولة ورجل بين الحق والباطل بين الروية والتأني وبين السوقة
ومن رأيي أن صلاح الحال في رياضة الحصاحيصا يبدأ بثورتنا ضد هذا الإنقاذ وبترجل البشير ومجرميه عن أكتاف الناس فالهم يا استاذ حسن راق اكبر من اتحاد واكبر من حصاحيصا الهم هم دولة ولدت هذه الحشرات الزاحفة لتزعجنا لا لتقتلنا