وهل يجوز تعقب زلات الاخرين ؟
حديث عبد الله بن عمر، قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر، فنادى بصوت
رفيع، فقال: (يا معشر من قد أسلم بلسانه، ولم يُفْضِ الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين،
ولا تعيروهم، ولا تتّبعوا عوراتهم، فإنه من تتّبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن
تتبع الله عورته يفضحه ولو بجوف رحله) قال: ونظر ابن عمر يوماً إلى البيت أو إلى
الكعبة، فقال: "ما أعظمك وأعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك".
وهل يجوز من ارتكب خطاء شرعي ان يشهروا به للعامة
( " مَنْ سَتَرَ مُؤْمِنًا فِي الدُّنْيَا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " )
وان ثبت بالثابتة خطاء امري ما هل هذا يعني بطلان من يمشي على هذا المنهج
اذا راى المستر خالد ما نشرته عنه هل ذلك يفرحه ؟
ان كانت الاجابة : لا يفرح لذلك
اذا لماذا تتسبب فى احراج الغير
ثم ياخي حسن ليس هنالك معصوم غير الانبياء والرسول
كلنا خطائون وخير الخطائون التوابون
الضال من يعتقد هذه الاخطاء ليس فيها معصية ويأصل لذلك
اللهم استر عوراتنا
اللهم استر عوراتنا
اللهم استر عوراتنا
اميييييين
المغربي