وعلى الرغم من ذلك ظل عابدين خليفه يمارس السعاده
يعتقد بصبر ان الوخده ايضا ممارسه ..فقد ظل فى مستشفى
اويل يصارع امراض الغافلين فى الشمال بثبات ووضوح فى الرؤيا
جنبا الى جنب مع اطباء مثل الرائع د.قرنق و الذى لازم البرنامج
كان د. عابدين بدأ مشروعه للوحده بالفكره البسيطه
و الاصرار على قطع الاجازه التى اعلنها موديستو عشية مأ تم محمد ابراهيم نقد
وبطريقته المبهره اطلعنا على ديوان قرنق و الذى سيدفع به
الى المكتبه قريبا
كان عابدين العمده خصما على مشروع الانفصال العروبى الاسلامى
كان مبشرا بالصحه فى مقابل الافناء بكل الاوجه
وكما مارس الدكتور عابدين السعاده يوميا
فأنه باحتراف يجعلنا نمارس الحزن طويلا
العزاء متصل
يا دكتور قرنق
انس
وكل اهله بالدويم