-على الأخوان المريخاب أن لا يفسدوا فرحتهم بالتصدي لمن ليس لديهم ما يخسرونه في مضمار التاريخ الكروي..
- الجعجاعون بلا طحين لا يشيدون مجداً و لا يصنعون تاريخاً أو يغيرون في حيثياته أو قراءات دفاتر الواقع.
- كما عليهم أن لا يقرأوا كثير من ما يكتب الهلالاب هذه الأيام بالذات بعد أن ضل ما يكتبون طريقه لمجاري الصرف الصحي ، ليخرج من أقلامهم..؟
- تبارى و يتبارى أحفاد الصفر التاريخي في إذراء سيكافا و توشيح المريخ لنفسه بكأسها..!!
-ما أن سكت النقيع ، حتى يأتي النهيق.. و العكس!!؟؟
- شاءوا أم لم يشاءوا ، رضوا أم أبوا ، ليس لهُم غير النواح و (العجاجة) تعُج في وجوههم و تفضح ما توقره قلوبهم من غل و صديد أسود يتجرعونه هذه الأيام بجرعات عالية التركيز..؟
- لو وجد الهلالاب كأساً لسيكافا و لو مرة واحدة (بس) لفرحوا فرحاً لم يسبقهم عليه الأولين أو اللاحقين و لأقاموا الدنيا و لم يقعدوها..!!
- نعلم أن من بينهم قلة همها الوطن (الكبير) بمريخه و هلاله أو العكس، لذا ، فرحت كما المريخاب، فنالوا التقدير من أخوانهم الصفوة.
- المريخ و المريخاب الصفوة أصحاب حظوة.
- للمريخ الإبداع و لعشاقه الإستمتاع و لغيرهم الإلتياع..
و بس