الراجل مغترب
ومرتو جات تصوم رمضان بين الأهل وكِده
لكن بأمانة جات شوية شايفة نفسها
أها نسابتا عزموها فطور في رمضان الحار دا
وبالتأكيد الروح كارة والنفس قائم واللسنات مدلدلة "من شدة الحر"
بي هناك النسابا فطورن جاهز خاتنو وقاعدين منتظرين المعزومة
الزوجة جيهت رقبتا كويس وركبت ليها "أمجاد" وجات دقت الباب
تشبه الزينة جاتن داخلة عليهن تتاتي والسلام زي سلام الحكومة مع الحركات
ونسيبتا إتمغست منها وتعاين فيها ساااااااااااااي لكن كانت مركزة علي الفطور "عطشانة"
الزوجة لمن شافت الحاجات جاهزة والناس رايقين حبت تتراشق تساعدن تعمل حاجة
بعد سالمتن قامت قالت ليهن " معليش الأمجاد أخرتني أها في شنو ما إتعمل أعملو ليكن ؟؟"
شبت ليها نسيبتا قالت ليها "أذني لينا آآحبيبة قساي"