هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا  !! Empty
مُساهمةموضوع: الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا !!   الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا  !! Icon_minitime1الخميس 3 سبتمبر 2015 - 6:55




(( الأستاذ/ عُثّمان ميرغنى ، رئيس تحرير صحيفة (التيَّار ) قال ،أن مشكلة السودانيين أنهم لا يحلمون أحلاماً كبيرةً !!! ولذا ، هم فى آخر الصف !. وضرب لنا مثلاً، ونسىَّ خلقه ، أن مشكلَتَنا لا زالت متمركزة فى النفايات ، وإنعدام المياه، وسوء تصريف مياه الأمطار ! مخاطباً أيِّانا – نحنُ الشعب- أن هلموا نحلم أن ننشئ مُدُناً جميلةً، كـ (دُبِّى) مثلاً !!! . هذه الرسالة ، وجهها الأستاذ / عثمان ، على نسق الطَعّنِ فى (ظِّل ) الشعب ، وترك (فيلِ) الحكومة هائماً يسعى ، يدوس على حشائش تاريخنا ، ويدفع ( بزلُّومته ) لتلتقط مكتسبات الدولة ، وتقول إن هىَّ إلا للحزبِ !!!.   صحيحٌ أنه خاطب الحكومة أيضاً خلال عموده، ولكنه كان يخاطبها وهو يمسح على شعرها ،ويربت على كتفها ، قائلا – حسبما خٌيَّل لى- فى خويصة نفسه ، مُحاكيَّاً  الزعيم/ عادل إمام  (اللهُّم ، أهلك الشُعُوبَ جميعَها فى يومٍ واحدٍ )!!!.

ومن قال لعثمان أننا لا نحلم ؟!.  بل السؤال الأصح ، هَب أن أحلامنا لامست الثُرَيّا، فمن بوسعه تحقيقها ؟. ما هى الآلية التى بموجبها يمكن للشعوب تحقيقُ أحلامها إن لم تكن الحكومات التى فى أساس تعريفها أنها (خادمَ الشُعوب)؟!. ومَبلغ أحلامك (دُبّى ) يا مولانا ؟!!.  ياعزيزى، أعد البصرَ كرَّتين ، ينقلب إليك ( بصرك) وأنت (أسير) ، ولستَ (حسير) ! . قبل العام 1977 عرفنا وقرأنا ، ثم شاهدنا لاحقاً بفعل آليات التقنية كيف كان السودان ، وكيف كانت الخرطوم !. لماذا العام 1977 ؟! لا تتعجل، سأوافيك بالنبأ اليقين!!.  قبل العام 1977، كان للسودان شنَّةً ورنَّةً ، وجميع الدُولِ العربية والأوربية تخطب وده ، صحيحٌ أن السودان شهد أكبر تردٍ سياسىِّ ، وإقتصادىِّ - منذ إستقلال السودان – وذلك بين الأعوام 1969 -1977 ، بفعل صلف النميرى، وسوء قراراته، وطيش أفكاره ،ولكنه تردٍ لا يعدو كونه (حالة إنفلونزا) مقارنةً بحالة (فقدان المناعة) التى وصل لها بعد العام 1977 .

لم يكن السودانيون يحلمون بدُبىّ، وبالدوحة ، ولا الكويت، أو البحرين، ولا صنعاء ، ولا مسقط ! . السودانيون الذين خبروا أوربا ، وتلقوا تعليماً، ودوراتٍ تدريبيةٍ ودراسات عُليا فى إنجلترا – نموذجا- لا يحلمون أن يكونوا على درجة واحدة مع العرب !. أين الأطباء الذين كانوا يتخصصون بإنجلترا يا عثمان ؟ وأين الذين تخصصوا فى الزراعة  ونالوا أرفع الشهادات من الولايات المتحدة الأمريكية ؟!!. أين الذين عمَّروا (دُبى)، وكل دول الخليج يا عثمان ؟!.  العام 1977 ، شهد بداية أكبر حملة لتحطيم الإقتصاد السودانى ، وإفساد الحياة السياسية فيه ، وغرس بذرة فكر الإسلاميين داخل القوات المسلحة السودانية - بإعترافهم اللاحق-  التى عرفت بقوميتها ، وعلمانيتها ، واحترافيتها !.

كان ذلك العام هو بداية فكرة تأسيس البنوك الإسلامية، والمضاربة فى السلع الإستراتيجية، وتخزينها، ثم الإنسياب التدريجى داخل مفاصل الدولة ، تمهيداً للإنقلاب العسكرى ، ثم التمكين الذى لا يعقبه تزحزح عن الدولة ومواردها، نحو (محاولة) طمس الهوية والتاريخ . كان هو العام الذى تم فيه التمهيد لحالة الجوع والمسغبة، وقوانين سبتمبر ، وإغتيال شهيد الفكر ، محمود محمد طه !. كان هو العام الذى سعت فيه (الأفعى الناعمة) لتبث سمومها الفكرية فى كل أرجاء الدولة !. كان بداية أكبر مأساة ضد الحريات والإنسانية، سجلها التاريخ ، بعنوان ( محاكم الطوارئ) ( ومحاكم العدالة الناجزة ) !.

نحن نحلم ياعزيزى، ولكن ما ذنبنا إن كان (أصدقاؤك) لا زالوا أيضاً يحلمون بدولة الخلافة ، وإلغاء حدود الدول ، وجلد الناس ، وتقطيع أياديهم بالسيوف؟. ما ذنبنا إن تعارضت أحلامهم مع أحلامنا برغبتهم ( التخيُليَّة والخيالية ) فى تحويل إتجاه القِبلة، ونقل الكعبة للخرطوم ؟!!.

نحن نحلم ، ولكن ما ذنبنا إن كانت (جماعتك الأولين) لا زالوا يعيشون حالة إنبهارهم الأول بالخرطوم ،وبقية المدن الكبرى، ولا زالوا يحدثوننا بلسان عليه متبقى آيسكريم (لولى) وساندوتشات (زكى) ! . وعلى أعينهم تتعلق لافتات الأندية ،والمسارح، ودور السينما؟. كيف نحلم و(ناسك) لا زالوا (منبهرين) من ثلاجات المياه ومكعبات الثلج؟!!!.

نحن نحلم ولكن، أنَّى لنا بنيِّل أحلامنا ، ولا زالت (تلك الفئة) مخلوعة من البيتزا والهوت دوق!.  قل لهم - أثابك الله عنَّا كل خير- ،  أن (البيتزا) ما هى إلا (عجينٌ) ، عليه شذَراتٍ من الجُبن، و(شوية) لحوم مُصنَّعة !. وأن (الهوت دوق) إن هو إلا شحوماً ملفوفةً داخل قولون (حيوانى) !!.

ياسيدى ، أحلامنا كبيرةٌ ، بل وأكبر !!. أحلامنا لا يحققها إلا أصحاب النفوسِ الكبيرة ، والأيادى الطاهرة .  ثم تقول لى (دُبّى)؟؟!!! ومالها ( ماليزيا ) ؟!!! ما عيبها ؟!...أولا يوجد بها (سيناتور) جاهز للذودِّ عن حِمانا ، ونقل مكتسباتنا الأخلاقية إلى أمريكا كما قال ( صديقه الصدوق) عوض !!!!!!.

وقبلها ، تكتب عن عشّرِ مَخازٍ ضيعَّت السودان ، ولا تكتب عمن كنسَ السودان كنساً، وتسبب فى حُروبٍ إضافية، وشطره ، ثم ( عدَّمه التعريفة)؟!!. أولا يستحق الإسلاميون أن يتبوأوا أولى درجات المخازى العشر التى ضيعت السودان يا عثمان؟!.

قم وتوضأ ....وصلىِّ لربك وانحر ...ثم ، صوب رماحك على (الفيل)  !!!!.

فى الختام :-

قال أحمد مطر :-

منذ سنين، يترنح رقاص الساعة،

يضرب هامته بيسار، يضرب هامته بيمين،

والمسكين، لا أحد يسكن أوجاعه،

لو يدرك رقاص الساعة، أن الباعة

يعتقدون بأن الدمع رنين،

وبأن استمرار الرقص دليل الطاعة،

لتوقف في أول ساعة،

عن تطويل زمان البؤس، وكشّف عن سكين،

يا رقاص الساعة،

دعنا نقلب تاريخ الأوقات بهذي القاعة،

وندجن عصر التدجين،ونؤكد إفلاس الباعة،

قف وتأمل وضعك ساعة، لا ترقص، قتلتك الطاعة،

قتلتك الطاعة. )).


محــمــود دفع الله الشيــــخ-المحامى / سودانايل



 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا  !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا !!   الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا  !! Icon_minitime1الخميس 3 سبتمبر 2015 - 7:39




وأكيد عثمان ميرغني بقصد الناس البنومو وبشخرو
وديل بصراحة لو ما "حِلموا" معاهن حق
مالن دايرين بالأحلام شنو ؟؟
الحمد لله والشكر لله هي ذاتا لله !!
المافي شنو يا خوي لمن يفتشو في الأحلام ؟؟
كلو شي فضلة "خيرن"
ياخوي ديل ماسكنها دنيا وآخرة وقاعدين يقولو لي الأحلام إنتي ذاتك "يختي" دايرة شنو ؟؟
الأحلام محتاجين ليها ناس تانيين إنت يا عثمان بتعرفن زي جوع بطنك "if any"
يا عثمان ناس عُزاز ونومن خزاز مالن جماعتك خلوو ليهن صفِحتن يرقدوا عليها ؟؟
ما خلو ليهن مؤسسة خدمية واحدة واقفة علي حيلا
وأحالوا عيشتن لي معاناة وكبد ومشقة ما شافا زول قبال دا
رفعوا أياديهم المتوضية عن حياة الناس بالكامل
وأرخص دواء متوفر للناس بقى "أحمد شرفي" زي ما قال ظريف أمدرمان
دواء المساكين قرض وعجين ودواء السلاطين النافذين شُوربة حمام وقمر "دين"
المساكين دايرين الاحلام وكان لقوا معاها أبكباس ما عندهن مانع لكن ينومو كيفن ؟؟
دحين ظروف الحياة والمساسقة دي خلت ليهن فرقة لي نوم ؟؟
الجوة من ركشة لي ركشة والبرا ترا في رصيف الطفشة
الناس بقت تشتهي حمار النوم يرميها في شوك أحسن ليهن من شرك جماعتك يا عثمان



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا  !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا !!   الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا  !! Icon_minitime1الخميس 3 سبتمبر 2015 - 14:54



أما بشأن أحلام اليقظة فما لقيت غير صلاح عبد الله في .....

أنقذونا.. تاني..؟!!



* يا ترجعونا محل ما لقيتونا.. في ذلك اليوم.. وذلك الشهر.. وفي تلك السنة.. يا تلموا عزالكم وترحلوا.. أنتم والشركاء من أصحاب الفتات.. وحلال عليكم سلطة وثروة أكثر من ربع قرن..؟!!* بدون زعل.. وواقع الحال يحكي ويقول إن شعار إنقاذ الوطن.. وهي لله ولا للسلطة ولا للجاه.. وأمريكا وروسيا قد دنا عذابهما.. وقمحنا كتير بكفينا.. ولو أن بغلة عثرت في شوارع الديم.. لخاف من أجلها المعتمد.. أن يسأل الله.. والكثير من الشعارات (الضاربة).. كل ذلك عفا عليه الزمن ويكذبه الواقع..

* ذهب ثلث البلد.. مساحةً وسكاناً.. بعد اتفاقية نيفاشا.. كما ذهب البترول والقليل المتبقي لنا.. اختفت عائداته في ظروف غامضة.. ولكنها ظهرت داخل بطون وكروش ضخمة غصباً عن أصحابها.. خارج البلاد أو داخلها..!! حتى أن قطبي المهدي أحد أقطاب المؤتمر الوطني.. يصفها بأنها كانت اتفاقية (غفلة).. وهناك اتفاق خفي صاحبها.. رغم أن هذا القائل كان ذات يوم أحد أساطين المخابرات.. وله قضية عملات أجنبية كثيرة اختفت من دولاب ملابسه وداخل غرفة نومه.. بواسطة أحد حراسه الشخصيين..؟!! (أخبار القضية شنو؟)!!

* في الوقت الذي تم في السنوات الأولى إعدام مواطنين سودانيين في عملات أجنبية هي نتاج كد أهلهم وثمرة كفاحهم.. وُجدت داخل خزائن منازلهم.. كما تم إعدام شهداء رمضان من العسكريين بتهمة الاشتراك في محاولة انقلابية.. ليلة العيد.. والسنوات تمر وتنهار بنيات الدولة الإسلامية.. التي حمتها السنين الطوال من الفاقة والفقر.. مشروع الجزيرة.. السكة الحديد.. النقل النهري.. النقل البحري.. سودانير.. المخازن والمهمات.. النقل الميكانيكي.. وقبل كل هذا.. الكفاءة والخبرة السودانية التي ذهبت إلى الصالح العام.. أو الشارع العام.. وما ترتب على ذلك الكثير من المآسي الاجتماعية..!!* القبضة الجديدة تشتد.. ويسقط الضحايا في بورتسودان.. وكجبار.. وتهون النفس والأرض على الأهل في الشمال.. تعويضات مروي.. واعتصام المناصير.. والحقوق المهدرة.. والنيران تشتعل في دارفور.. وجنوب كردفان.. والنيل الأزرق.. وقلق في الشرق.. وأكثر منه قلقاً في الشمال البعيد.. الذي كان هادئاً.. ووادعاً.. ومسالماً..؟!!

* ونواب البرلمان في وادي الصمت.. أو أخدود المصالح.. والتصفيق والتهليل.. والبرلمانات الولائية.. ومجالسها التشريعية (كلها).. ومجلس الولايات.. الكل يعيش في عالم خاص.. من المصالح الخاصة.. لا يشعرون كيف يعيش الشعب.. ويعمل.. ويكتسب قوت يومه.. مادامت مخصصاتهم تصل حتى عتبة دورهم..؟!!* الخرطوم تشتعل في سبتمبر 2013م.. الغلاء يطحن الناس.. الشباب يخرجون إلى الشوارع.. الرصاص يحصدهم.. يبكيهم أهلهم.. ولا أحد ينعيهم.. ويتنكرون حتى لأرقام وأعداد الضحايا.. والدولة تقول إنها تحقق في ذلك..؟؟ وستقتص لهم.. ولا جديد رغم تعاقب الشهور.. والأيام.. ويبشروننا بعد ذلك بالمزيد من الزيادات.. الأخبار (وشمارات) الاقتصاد تقول إنها تشمل (الدقيق) والغاز.. والله يكضب الشينة.. والإنقاذ مازالت مستمرة.. في (إنقاذنا) من شنو ؟ ..لا أحد يعرف حتى سر الصمت الرهيب.. وقبول طأطأة الرؤوس.. والإذلال..؟!!

*ينقذون من؟.. من؟!.. من؟.. (نعم) لقد أفلحوا في إنقاذ أنفسهم (جداً) من أيام الجوع والمسغبة.. والمعيشة في الشوارع الخلفية للمدن والدساكر البعيدة.. وتغير الحال العام والخاص.. والأكثر خصوصية.. وبعد أن تمكنوا جيداً من مفاصل الدولة سلطة وثروة.. تفرغوا تماماً لمشاريعهم الخاصة.. دون النظر إلى حال وبؤس شعبهم.. وبعد ذلك يتكلمون عن المشروع الحضاري.. وأنهم رسل العناية الإلهية اللأرض

*الإنقاذ.. ماذا تريد من شعبها بعد كل ذلك؟ ..(حوار)؟ .. لماذا ومع من ؟ هل لتقاسم السلطة .. والثروة ومع من؟ .. وهل الحركات المسلحة تريد فعلاً الحضور والمشاركة؟ وهل حضورها من أجل أهلهم.. وأهلنا في دارفور؟ أم أن الأمر برمته لا يخلو من (حركات) مثلما حصل في فندق السلام (روتانا) ما بين جماعة السيسي.. وجماعة أبو قردة.. وهل ما حصل تقاسم أدوار.. أم من أجل أموال؟.. وأمام عدد من الدبلوماسيين الأجانب؟!!

*بصراحة.. الإنقاذ هذه.. اكتفت وأعطت كل ما عندها؟! بدليل أن منسوبيها من الكبار تجولوا في ردهات السلطة ومكاتبها ودورها.. أكثر من ربع قرن.. الكثيرون منهم قادونا من فشل إلى آخر.. انعكس كمثال واضح في تردي خدمات ولاية كبرى كالخرطوم.. يحاول واليها الجديد أن يفعل شيئاً؟!

*رغم أن (الحتات) كلها باعوها.. أو كما قال؟!!


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطعّنُ فى الظل ! تعقيب على ((عثمان ميرغني)) القال "أحلام السودانيين متواضعة" يا كافي البلا !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا كافي البلا خطاب أوباما
» القال ليك منو أقيف ضدنا ؟؟!!
» تيار عثمان ميرغني وأخواتها..وانهيار سقف المودة الانقاذية !
» دائرة الظل المفقوده
» تعقيب على حسن وراق ... كيف....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: