يوم التيسوعة وقفت امام البيت تنظر الى الناس وتراقب تحركاتهم وهم يحملون كل جديد واطفال خلف والدهم يضربون الخروف باتجاه المنزل يشددون الرقابة عليه حتى لايهرب ويضيع خروف العيد وهى تدرك تماما ان يوم غد العيد ورغم سنواتها السبع ظهر الالم على وجههاالصغير وخلف ابتسامتها-ططوهى تنظر الى الاطفال وهم يجرون خلف الخروف -اهات طعمها مر فقط تذكرت انها يتيمه ثم دخلت البيت على امها اتمنى لو كل فرد منا ان يدعم صندوق الايتام بمبلغ ولو يسير عندما يرسل المصاريف الى اهله لعاطف محمد بله وكلنا حصاحيصا ابو اسيل