حوادث حركة وانفلات في صحة بيئة حي الكبري بالحلة الجديدة الحصاحيصا والسلطات في نوم عميق( توجد صور )

لم نصدق في الحصاحيصا ان يكون هنالك موقع سياحي جاذب وحديث خلقه كبري الحصاحيصا رفاعة ناحية الحلة الجديدة والذي من المفترض ان تكون المنطقة حول الكبري عبارة عن منتزه وحدائق ثقافية واجتماعية تضيف بعدا جماليا للمدينة التي تفتقد لمثل هذه المواقع .. قامت السلطات بتشييد ( خور ) لتصريف مياه الامطار دون مرعاة للجوانب والمخاطر التي تهدد سكان المنطقة حيث لوحظ ان الكثير من العربات قد وقعت داخل هذا الخور نظرا لعدم وجود معابر للمشاة والسيارات ولا توجد اشارات تنبه المرور بوجود خور.. الان اصبح الخور يشكل مخاطر الحصاحيصا تهدد الصحة العامة وصحة البيئة والصور ادناه تمثل خير دليل علي ما نود ان نطرحه كقضية نتمني من السلطات المحلية ان تتدخل بصورة عاجلة قبل حدوث الكارثة الكبري وقد بدأ الموطنون في الحلة الجديدة يشكون من تزايد البعوض بكميات رهيبة لم يعهدونها من قبل ..


عربة ساندويتش في خور الكبري بالحلة الجديدة

العربة داخل الخور

العربة ما تزال في احضان خورالكبري

الخور اصبح مقلب للنفايات

نفايات نفايات بالكوم

موطن جديد للبعوض يهدد صحة الجميع بحي الحلة الجديدة.
لاتوجد معابر قام المواطنون بخلع اعمدة النور المطفأة واتخذوها معبرا..

ياجعفر
تكشف الصور التدهورالخدمي المريع في المدنية ،فاين التخطيط السليم لتنفيذ الكبري ؟
واين صحة البئة بالمدنية ؟ واين المعتمد ؟ ومن يحاسب المقصرين ؟
والي متي ينصرفون عن قضايا المواطنيين ؟
ان الاهتمام بالخدمات التي صرف مواطن المدنية دم قلبه من الجبابات القسرية،
لكي يستمتع بتوفيرها،فبدل التشدق بالفاظ النابئة ، واللهاث المحموم
وراء الفساد ،فالاجدي الاهتمام بمشاكل وقضايا المواطنيين .
فيوم الحساب ليس ببعيدٍ يا اكلي اموال السُحت .

اولا اخى جعفر استاذنك بتسمية هذا الخور باسمك على وزن خور ابو عنجة الذى رابط به وتحرك منه وانتصر واسال الله لك الانتصار بمعالجة هذا الامر الخطير ويكون الفضل فى ذلك لشخصكم بعد الله وبحق قمت بطرح بوست مدعم بصور تجسد هذا الواقع المخجل الذى نامل ان يتحرك فيه عمر بن الخطاب من شجرته وان لا يبرر الامر بعدم وجود ميزانية يكفى ان يغطى خور قوليب بزنك داخليات الثانوية العليا القديمة كلية الصحة حاليا ولا زلنا نتسال وين الانقاض ؟

ياخسارة عليك يا الحصاحيصا ضاعت كما ضاعت درر قبلها والله المستعان ..
والكبري الكبري الجبوهو فزعه بقى لينا وجعه والتقول ناقصين وجع اخخخخخخخخخخخخخخ تف وتف عليك نظام
والله حرام .. يارب تورينا فيهم وهم معانا قبل ما يجوك
يارب تنصرنا عليهم بان تخزيهم في الدنيا والاخرة
يارب لا تحمهم واطل عزابهم واوجعهم ولا تجعل لهم جفن يغمض
..
ياورقه ربك بيمهل ولا يهمل خليهم يملو جيبهم هنا وزنوبهم هناك ربك بصير وقدير اللهم قدرتك اللهم قدرتك عليهم

[b]لا حوله ولا قوة الا بالله ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ اين الوازع الديني لقد اختفى . كل راع مسئول عن رعيته ألم يكن كلام غدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا ؟.وألم تكن هذه وصيته للعباد؟ كلما بعدنا عن ديننا وسنتنا ،كثرة اخطاءنا . عليكم محاسبة انفسكم يا مسئولين قبل ان تحاسبو .

جز اك الله خير الجزاء رغم الغربة لم تنسى حيك انا اتخيلت الصورة من صعيد مصر ياريت لو تتم اجرك وتكتب عن هذا الموضوع ولو بالكمبيوتر وتعلقه فى مساجد الحى وانديته حتى تنتبه اللجنة الشعبيه لهذا الامر الباعوضى الخطير لكن ياجعفر الشكوى لله عز وجل وحده وجد لفته بارعة لاتخرج الا من رجل غيور على اهله وحيه ومن الان خور جعفر خضر احمد نمر

لطالما اشتكى الناس وفي كل حي من أحياء العاصمة.. الشعبي منها والراقي من وجود مصارف أمطار ضخمة مفتوحة، وبعضها لا يفصله عن الشوارع الرئيسية التي تحتشد فوقها المركبات بضع سنتميترات..!.
الكثير من الحوادث الخطيرة تسببت فيها هذه المجاري التي ولسوء حظ الناس تغيرت وظيفتها وتقلص دورها، فأضحت شبه مقابر مفتوحة أحياناً لركاب السيارات التي يطاح بها داخل هذه المجاري، وأحياناً للسيارات نفسها التي يستر الله ويجعلها هي الضحية وينقذ الركاب، ربما بدعوات أحد الذين هم بداخل الحافلة أو الملاكي أو الركشة أو ربما إنقاذاً لرضيع داخل هذه وتلك من المركبات..
أمس وبعيني رأسي شهدت بالصدفة حافلة من طراز هايس وهي تتمدد بركابها داخل مجرى الأمطار الشهير بالخرطوم «3»، والذي يعبر المنطقة الصناعية حتى النيل، منطلقاً من منطقة الخرطوم «2» وما بعدها..!.
كان المنظر بشعاً إلا أن الله سبحانه وتعالى ستر، وجعل الضحية هي الحافلة. حيث خف بعض العابرين من الناس وكسروا بعض النوافذ وخرج الركاب سالمين، وإن كانوا هلعين ومذعورين..!. فإلى متى ستظل العاصمة بهذه العورات الخطرة ومن يغطي مصادر الموت والخطر هذه..؟!. [b][center]

انه لامر مؤسف..هذه المناظر المؤسفة..التى تدل على..وصول الامور الى هذا الحد
المتدنى..خطورة..على صحة المواطن البسيط.
والاخطر...هذا الخور..مشروع للموت البطىء.

لا حول ولا قوة الا بالله
الموضوع خطير يا ود قوليب
ويتطلب تحرك كافة الجهات
احتمال المرة الجاية تلقى بيت ولا زول واقع فى الخور
استرنا يا رب

سلامات الاخوة الاعضاء والحقيقية دي كارسة بيئة والله يكون في عونا
وانا بعترض انو الخور بهذه المنظر القبيح يسمي خور قوليب ومفروض الكبري يسمي كبري قوليب ولانو عمنا المرحوم محجوب قوليب قدم الكثير للحصاحيصا والان اولاده من بعده يقدمون الغالي والنفيس من اجل الحصاحيصا
ولكم كل الود

تمام يا ود الجمل
كبرى محجوب قوليب
ده الكلام