بين صبِ في حُبِه متلاشِ
وحبيب مستغرق في عناقِ
ظلت القيد والقوارير صرعى...
والأباريق بتن في إطراقِ
الرحمة لشاعرنا توفيق صالح جبريل الماحضر المجدعين نايمين ( في الصور الخامسة والسادسة ) وشاربين ليهم موية صحة ،، تنومو ما تقومو بركة النبي محمد ....والبركة في رقبتنا لا ايدنا لا كراعنا