مطارحة غنائية (فكرة الأخت بنت أمها)

سوداني ولا زين ..........ههههه..
تاني ريده وكمان جديدة ....... ياقلبي مالك في دروب دلالك
تحكم علي بعيون سعيدة

وصتني وصيتها قالت لي إترجل خليك في الواقع أصلو الفراق حاصل كان ترضي كان تزعل ..
في الساعة ديك حسيت مذبوح وبي منجل .. فارقت جد الشوق لاكنو كان أرجل .. أنا شوقي كان أرجل.... يا شوقي يا مشتاق بالله قوم أرحل ..

لو وشوش صوت الريح في الباب يصبقنا الشوق قبل العينين

ناسو .. أولادو .. وبناتو
عرفو حالو وبدري فاتو
راحو محكمة الطواري
فيها في نص الخلائق
شافو حالاً ماهو لايق
عمنا الحاج بي جلالو
فوقو حس الصوت يِوَلْوِلْ
فوق قفاهو وفوق زنودو
وفوق رجولو

وفجأة رفع الحاج عيونو
شاف بنات ولدو وبناتو
كلهن واقفات يعاينن
دمعتن في العين ترقرق
وجعتن في الجوف تحرق
والحزن ليهن مفرق
ده النجوم الفي سماهن
ده الزمان الكان حِماهن
كل صوت نازل عليه
من شعاع الضو عماهن

رحلت وجيت في بعدك لقيت كل الأرض منفي

يوم السعاده تفوت يا ناس تخليني
بين الحياة والموت يا السعادة زورني
لو أمروها بالجبروت السعادة ما بتجيني

تبقي يا حلم الأماسي شمعة ضاوية في كل دار

يا غنانا المشتهنو ويا نغيماتنا البرنو

تواه انا كل الدروب جربتها لا وصلتا ليك لا الرجعه تانى عرفتها

ادينى احساس بالامل فى كل رحلة شوق تطول

أقول انساك وانسي الماضي وآلامه

هانت الايام عليك ولا هنت عليك انا

أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا

إيناس غلطت يا جماعة مافى حكم مفروض إطلعوها من المطارحة
يا أغلى من عينى الياء جبتيها من وين

خضر الجندى كتب:

أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا

إيناس غلطت يا جماعة مافى حكم مفروض إطلعوها من المطارحة
يا أغلى من عينى الياء جبتيها من وين

يارجل الخط المطشش انا رديت وهنويه ردت قبل بثوانى

أحبك أحبك انا مجنونك

يا قماري ابني عشك قشة قشة