مطارحة غنائية (فكرة الأخت بنت أمها)

ازيكم كيفنكم انا لي زمان ما شفتكم

ما زمان قبال اسيبك فراقي كان صعب عليك

كنت بأمل في سماحك الظروف فرقتنا بدري

يومنا الفرحنا مع الخيال وقلنا الفرح من حقنا

انت وانا من حقنا نلملم عذاب الذكريات
كان الذكري تاني تلمنا

انت وانا نبقي عشاق للابد
نشيل الغرام في دمنا

انت ما ريدي ومنايا
كل لحظه نتضوي عمري

ياتو خديد يشيل الدمعه
يا تو حنين يجيب الراح

حان الزفاف وانا حالي كيفن بوصفو

ولو ده الحصاد من كل ريد
ناس قيس صحيح اتجننو

وايه يفيد من شعري فيه مهما اقول
منه حالمه عقول
الوصول للبدر ياخي ما معقول

لكني جيت بطيبتي ديك القي النهاية المحزنه

هو البجفف لي عذابات الضني
ما الشفتو منك يا مني الروح يا انا
وصفو يصعب يا جميل

لو كان عصيت امرك انا
وسبتك محلق في زمان الامكنه
ما كنت وريتني النجوم
في عز النهار متلونه

هل يختفي الظل الذي لاينتمي
الا لمعرفتي وجهلي

يا حبيبي لم تزل قصتنا
قصة حب اقوي من الحقيقة

تطرب القلب المعنه
وتفرح الروح الشقيه

هن بثيرن في الناس حماس هن بقودوا الزول للجنون

يا غزال هن أساس الريد والفنون

ناس ناسيانا وناسيه الريده

هجرة عصافير الخريف
فى موسم الشوق الحلو

والله وحدو بينا البارحونا وراحو

واقف براك والهم عصف

فرح إتكلم بى لغتين
... كنت برايا
وجانى حنين الكون .. إتكوّم
غوّر .. غوّر .. جوة فى صدرى
وإتمنيت لو كنتى .. معايا

انا
وانتي ياضاحكه العيون
فرحة تنسي الناس شجون

نار البعد والغربة
شوق لأهلي والصحبة