خربشات ودالاهلية (مهم للجميع)

الله الوطن الهلال
مبروك الفوز للاسماعيلي وهاردلك لسيد البلد الهلال فاز الاسماعلي وانهزم سيد البلد لان اليوم ليس يومه لان الله اراد ذالك وليس لنا راي في ارادة الله فينا من يتحدث عن كامبوس وعن الارباب صلاح والقائد سيدا ومساوي وكاريكا ومهند هذا الحديث لا مبرر له هؤلاء هم جنود الهلال وكما قلت اليوم لم يكن يوم الهلال هؤلاء فيهم من ضحي بماله ووقتة علي حساب اسرته واجتماعياته اليوم اخفقو نرفع لهم قبعات الاحترام ونصفق لهم ونشد من ازرهم وغدا يوم اخر الحصل حصل نحن لا ندري مايجري خلف الكواليس لاكن الكل عمل العليهو نحن في النهاية ما بيدنا شي نفعله سوي ان نرفع الاكف بالدعاء ان يوفق سيد البلد في القادم واكيد القادم احلي . الجمهور اليوم اتي من بدري ومن كل ارجاء العاصمه المثلثة شجع بقوة حتي لحظة الهدف الاول وبعدها خرج عن الجو العام للمباراة فيهم من بداء يحلل في التشكيلة ومنهم من بداء ان ينظر ويتحدث عن الاداره وانصرف عن المهمه الاساسية وهي التشجيع وبعدها فقد اللاعبين الروح المعنوية اللهية الزاد والسلاح في مثل هذه المباريات وفي النهاية قدر الله ما شاء فعل اتمني من الجمهور في مقبل المباريات ان ينصرف لمهمته ونقول الهلال بخير ومايعترنا الان ما هو الا غضب نتاج لهزيمه عابره سوف يذهب ادراج الرياح .
الوصيفاب اليوم فرحانين للهزيمة لهم حق لاننا فرحنا لهزيمتهم من الترجي ولاكن الي متي سوف نظل علي هذا الحال دائما في مشاكسات وفي حالة حرب كلامية في الصحف والمنتديات هل تعلمون ان نادي الاسماعيلي به مشاكل داخلية وسط اللاعبين والجهاز الفني والاداري لاكنها توقفت واقفت من بعض قيادات الرياضه بمصر لان الاسماعيلي يلعب باسم مصر . اين نحن من هذه الثقافه ؟ رياضتنا تحتاج الي الكثير الكثير الكثير نحن فينا كافة انواع المجتمع يلا نضع ايدنا فوق ايادي بعض ونعمل علي رفعة رياضتنا نريد منتدي الحصاحيصا دوت كوم اول من يبادر ويصلح الحال نريد في منتدانا الاداري القديم بروح جديدة والمدرب واللاعبين القدامي نتناقش ونتحاور في شان هذه الرياضةونعقد الورش في انديتنا ونعمل المحاضارات التثقيفية نريد فتح بوستات تثقيفية عن التدريب والطب الرياضي ومشكور استاذ انور وهو يبادر بفتح بوست عن الثقافة التحكيمية ونوقف المهاترات ونكون اسرة واحدة لكي نذهب الي الامام اتمني ان يجد هذا الموضوع ادني اهتمام المشرفين والاعضاء والله من وراء القصد . الهم اني بلقلت فاشهد . ونواصل,
وبالله التوفيق