ماذا يحدث في الفاشر

ياشباب ماذا هناك؟؟؟؟
الفاشر الفاشر ...........افيدونا افادكم الله

يا أخونا سليمان :
ما يحدث في الفاشر ورطة للمؤتمر الوطني ! سوق المواسير سوق ربوي يعمل بنظام الشيكات والكسر بمفهوم شركات توظيف الأموال ، المتورطين فيه أثنين من كوادر المؤتمر الوطني الذين فازو في الانتخابات الأخيرة ، المودعين لم يتحصلوا علي أموالهم ، وقررا رفع مذكرة للوالي والحكومة والأمم المتحدة والأحزاب السياسية ، طالبو فيها بأقالة الوالي ، الوالي محمد يوسف كبر في دعايته الأنتخابية دعا الجميع للآستثمار في هذا السوق ، وألتزم لهم بأسم الحكومة بأن لايضار المضاربين ! فانظر ماذا قالت رويترز اليوم :



الخرطوم (رويترز) - قال مصدر في مجال المساعدات وشهود عيان ان أربعة أشخاص على الاقل لاقوا حتفهم في اشتباكات وقعت يوم الاحد بين قوات الامن السودانية ومتظاهرين غاضبين بسبب مشروع استثماري فاشل في دارفور.

وأفاد موظفو مساعدات ومسؤولون في الامم المتحدة بأن نيران أسلحة الية أطلقت بعد أن تحركت مجموعة تتألف من قرابة ألف شخص باتجاه وسط الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

وقال سكان محليون ان المحتجين كانوا غاضبين بعد خسارتهم أموالا في مشروع لتوظيف الاموال كانت فيه أموال المستثمرين الجدد توزع على المستثمرين القدامى على أنها أرباح.

وقال شخصان من الحشد لرويترز ان قوات الامن فتحت النار على المتظاهرين. وقال مصدر في مجال المساعدات الانسانية ان بعض المتظاهرين كانوا مسلحين أيضا وجرى تبادل لاطلاق النار.

وقال مسؤول في مجال المساعدات طلب عدم نشر اسمه "قتل ما بين أربعة وعشرة أشخاص... وأصيب ما بين 30 و40 شخصا بجروح... وقع قتال مكثف. لا نستطيع أن نحدد من قتل من."

واحتمى موظفو المساعدات ومسؤولو الامم المتحدة بمقراتهم خلال المواجهة.

وقال أحد موظفي المساعدات لرويترز هاتفيا "هناك تشوش شديد... لا نعرف ما اذا كانت الشرطة هي التي تطلق النار أم أنهم مدنيون أم ميليشيات عربية في البلدة. لقد خسروا أموالا طائلة وهم مستاؤون للغاية."

وقال سكان المنطقة ان القتال انتهى بعد الظهر لكن الشوارع خلت الى حد بعيد وأغلقت المتاجر.

وقال ضرار عبد الله ضرار وهو من رابطة ضحايا سوق المواسير التي ساعدت في تنظيم الاحتجاج للمطالبة باعادة أموال المستثمرين "استخدموا البنادق في مواجهة الاحتجاج... أطلقوا النار على بعض الاشخاص." وتستخدم كلمة المواسير في العامية السودانية للاشارة الى عملية احتيال.

وأقرأ ماجاء في جريدة السوداني اليوم :


قتلي وجرحي في تظاهرة سوق (المواسير) بالفاشر...أزمة (سوق المواسير) تشل الحياة بالفاشر

تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد
الأخبار - الأخبار المحلية
الاثنين, 03 مايو 2010 08:25
الخرطوم - الفاشر: طارق عثمان، محجوب حسون
سير المواطنون المتضررون من سوق المواسير بالفاشر بولاية شمال دارفور مسيرة سلمية انقلبت الى تظاهرة احتجاجية استخدمت فيها الشرطة الاسلحة مما اسفر عن مقتل تسعة اشخاص وجرح 68 شخص جروح بعضهم خطيرة، فيما كثفت حكومة الولاية من تعزيزاتها العسكرية داخل المدينة وعند المداخل في وقت اغلق فيه سوق المدينة تماما طيلة يوم امس فيما طلبت قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي (يوناميد) من أفرادها الحد من تحركهم في المدينة.
وقال المدير التنفيذي لرابطة المتضررين ضرار عبدالله ضرار لـ(السوداني) ان السلطات استخدمت في تفريق المتظاهرين الاسلحة الثقيلة والخفيفة والذخيرة الحية مما نتج عن ذلك وفاة تسعة اشخاص وجرح اكثر من (68) اخرين تم اسعافهم بواسطة منظات العون المدني والمواطنين الي مستشفي الفاشر، مشيرا الي ان السلطات طاردت المواطنين الذين اسعفوا الجرحي داخل مستشفي الفاشر واطلقت عليهم النار مؤكدا اعتقال اكثر من (100) من المتظاهرين، واوضح ان عدد الموتي والمصابين قد يزيد باعتبار ان حصر القتلي والمصابين مازال جاريا، واوضح ضرار ان هناك ثلاثة من المتظاهرين لقوا حتفهم بالقرب من باب منزل والي ولاية شمال دارفور عثمان محمد يوسف كبر.
وحمل المدير التنفيذي لرابطة المتضررين من سوق المواسير مسئولية الاحداث الي حكومة الولاية التي قال انها رعت السوق لاكثر من احدي عشر شهرا وسمته بسوق الرحمة.
في السياق قال شهود عيان لـ(لسوداني) امس ان المواطنين المتضررين سيروا مسيرة احتجاجية اعتقدتها القوات النظامية انها تظاهرة لاحداث فوضى وكسر البنوك والمؤسسات التجارية حسبما اشارت الشائعات امس لذلك تصدت لهم بقوة مما ادى الى حدوث قتلى وجرحى وطالب المتظاهرون الحكومة الاتحادية باقالة والى شمال دارفور كبر وحكومته ومحاسبتهم لضلوعهم في ضياع اموال وممتلكات المواطنين الى جانب تشكيل لجنة تحقيق عاجلة لمعرفة مصير الاموال التي نهبت والارواح التي ازهقت، بجانب الاهتمام بجرحى المسيرة الاحتجاجية.
من جهته اتهم والي شمال دارفور عثمان محمد يوسف كبر في تصريحات صحفية امس الحركات المسلحة واحزاب المعارضة بالضلوع في احداث الفاشر وتأجيج الصراع واثارة الفتنة بين المواطنين، وكشف كبر عن ان رئيس شركة سوق المواسير ادم اسماعيل وموسى صديق ينتميان الى المؤتمر الوطني ولهما شيكات لم تغطي بالبنوك ولكنه وعد المطالبين بحقوقهم بردها بعد الانتخابات حسب وعد الرجلين، ولكن بعد الانتخابات لم يف الرجلان بالوعد المطلوب لذلك قام بتسليمها الى الشرطة اما مدراء سوق المواسير ينتمون لاحزاب المعارضة، فيما كشفت مصادر مطلعة عن وقوع اشتباكات داخل منزل الوالي بين حراسه والحركات المسلحة الذين حاولوا اقتحام المنزل.

شر البلية ما يضحك لو عرفتا أن مفوضية الأنتخابات تسلمت طعن (قبل) الأقتراع بأن كادري المؤتمر الوطني قد فُتحت في مواجهتهم بلاغات تتعلق بالشرف والأمانة ، فرَدت المفوضية بشطب الطعن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

صداح فاروق وراق كتب:

شر البلية ما يضحك لو عرفتا أن مفوضية الأنتخابات تسلمت طعن (قبل) الأقتراع بأن كادري المؤتمر الوطني قد فُتحت في مواجهتهم بلاغات تتعلق بالشرف والأمانة ، فرَدت المفوضية بشطب الطعن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

تحياني اخي صداح,وشكرا علي نقل الخبر من مصادره ومن كل جوانبه.
اولاالرحمة والمغفرة للضحايا البلطجة.
هذا تواطؤ متعدد الاطراف ابتداء من المفوضية ومرورا بالتاجر الكبير الوالي واعوانه المنتخبين زورا والاجهزة الامنية المتمثلة في الدرك والشرطة وحتي الحكومة المركزية اذا لم تصدلا قرارا بفصل الوالي السارق القاتل.
ماذا بقي من سكان دارفور بعد الابادة والتهجير وترحيل القسري لكي يقتلهم هذا الوالي المجرم؟
وكيف يتسني للجهزة الامنية اطلاق النار الحي في وسط مظاهرة مطلبية؟؟
ولماذا سمح المفوضية الاصم اصلا بترشيح هولاء المجرمين بعد تقديم الشكاوي ضدهم؟
ومن الذي يتحمل وزر هولاء الشهداء ؟؟الوالي ام الشرطة ام الحرامية المنتخبين؟؟
وماذا عمل الوزير العدل هناك في زيارته الاخيرة للفاشر فبل يومين؟
لماذا دم الانسان السوداني رخيص بهذه الصورة؟
اخي صداح .ماذا تتوقع لو وقع هذه الكارثة في بلد ديمقراطي او فيه ذرة من القانون؟؟
سيكون اول المستقلين الرئيس المنتخب واول المقالين الوزير العدل و وكل الطاقم الاجهزة الامنية..واول المسجونين ..الوالي ..الحرامي...
ولكن سبحان الله مما يحدث في السودان ويا رخاصة دم الانسان السوداني المسكوب في كل حدب وصوب.
ولا عزاء للبواكي.
اللهم اجعل الجنة مثواهم وغرارهم.
اللهم انزل شابيب رحمتك عليهم.
اللهم صبر ذويهم وخذ بايدي اسرهم .
اللهم خذ القتلة باخذ عزيز المقتدر واريهم باسك عليهم.
لا حولا ولا قوة الا باالله
اللهم نجي شعب السودان من هولاء القتلة ومصاصي الدماء.

حسب الله ونعم الوكيل

يا جماعة الفاشر يغلي من كل جوانبها وتحركت القوات الجنجويد او المنفليتين وتحرك الاحزاب وجموع الغاضبة بعد موت عشرات دون ذم سوي طالبوا بحقهم تحرك الجموع من المدافن والبيوت العزاء وسرادق و الكل يموج وهرب الوالي الي الخرطوم بداعي طلب العون من المركز والحركة العدل والمساواة تتوعد عقب انسحابها من العملية السلمية بسبب استئناف الحرب في جبل مون وانتشار المدرعات في الشوارع وتحليق الميج في السماء الولاية يبدوا الامر في غاية الخطورة وهنا لابد من التدخل علي مستوي الرئاسة لمحاسبة كل المتورطين واولهم الوالي المتامر.
اولا نطالب باقالة هذا المجرم ورد الحقوق علي عجل وتهدئة الخواطر وخاصة الاسر الموتي وتطبيب الجرحي واعتراف بالجرم الفاضح ومحاسبة المسببين والذين اطلقوا النار والذين اصدروا التعليمات ,لان لا يمكن حصد روح اكثر من 30وجرح عشرات في غدون 6 ساعات بالصدفه هذه هي معركة من طرف واحد لا يمكن تصوره.كما نسمع الان يقولون هناك متمردون ومندسون
اين الحكومة واجهزتها الامنية .ومرة يقولون قتل المحتجون انفسهم بانفسهم.
الاقالة الاقالة هذا المجرم اليوم قبل الغد.

نطالب باقالة المجرم وتقديمه للعداله فورا
والاجهزه الموتمر الوطني تتحمل مسولية القتل العمد وازهاق عشرات الارواح دون جريرة سوي طالبوا بحقهم...


وهذه صرخة


العداااااااااااااااااااااااااااااااااالة العدااااااااااااااااااااااله
او الموت دونه
ولا بد من توحيد الحركات والمنفلتين لتاديب كبر هذا وعصابة الوطني

سوق مواسير الفاشر لايختلف عن كتلة اسواق مواسير داخل العاصمه السجانه الكرين و وسط السوق العربى ولكن الفاشر بدات اللعبه بعيدا عن معرفة اللعبه
وبمعدلات غيرمحسوبه وقللت فترات السداد مما ادى الى اجل السداد لعددكبير من الشيكات فى لحظه واحده .كبر ليس راس الخيط بل جزء من عتاوله فى المركز يحركون اللعبه.

وهذه احدى مدارس الانقاذ والضالعين فيها منسوبيها .