اأسعد الله أوقاتكم جميعاً
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,
دعونا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,
كيف نرى هذه الدنيا ؟؟
لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,
وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب منكم الأجابة عليه بمنتهى
الصراحة والوضوح
السؤال هو:
لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه
التي يرى فيها هذه الحياة وطلب منك ام توصف له هذه الدنيا
كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟
ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟