مدرسة الرحمة الثانوية بنات بالحصاحيصا في خطر( يوجد استهداف )

مدرسة الرحمة الثانوية بالحصاحيصا في خطر( يوجد استهداف )

في بوست سابق تطرقنا الي سياسة التعليم الثانوي بمحلية الحصاحيصا والتي تهدف الي اضعاف مدارس الحصاحيصا والاهتمام بطالبات الاقاليم وتسخير كل امكانيات المدينة من معلمين و مباني وخدمات كهرباء ومياه وصحة بيئة واشياء اخري تحت فرية كبري اسمها الفصول النموذجية واختيار المجاميع العليا وتكوين فصول نموذجية في مدرسة الرحمة وهي مدرسة المدينة وليست مدرسة المحلية . ادارة التعليم الثانوي تتغول علي مدارس المدينة تحت ستار الفصول النموذجية .
ما الذي يمنع اي مدرسة تكوين فصل نموذجي خاص بها من المجاميع العليا ولا داعي لاستيراد واستجلاب صالبات من الاقليم بعد ان يتم رفع المجموع حتي تنافس بنات الاقليم . كل القري بمحلية الحصاحيصا من ودبلال وحتي ابي فروع والحلاوين وريفي طابت وغيرها بها مدارس ثانوية من حقها تكوين فصول نموذجية بعيدا عن مدرسة الرحمة والتي بالغت وعملت كمان داخليات شعبية لا ستيعاب طالبات الاقليم والخيرين في الحصاحيصا هم الذين يقومون بالدفع والصيانة والبناء ليتسفيد ابناء الاقاليم وبنات الحصاحيصا من احرزن اقل من 240 درجة لا يحق لهم ان ينعموا بدخول الفصل النموذجي لانها فتحت لمنافسة بنات الاقاليم .
عجبي المجلس التربوي خاص بالمدينة لماذا لا يحل هذ المجلس ويعاد تشكيله بعد ان يضمن فيه رجالات الريف .؟؟؟
يا اهلي في الحصاحيصا فالنقف صفا واحدا ضد سياسة مدير التعليم الثانوي الذي استباح مدارس المدينة ليجعلها خاصة بالريف ايضا. لا ثم لا لهذه السياسة الاستهدافية لابنائنا الطلاب والطالبات بمدينة الحصاحيصا ؟؟؟ كم يدفع الخيرون و ومجلس الامناء والآباء لهذه المدرسة ؟؟؟ اين تذهب الاموال ؟؟؟ ماذا رفض الداعمون دفع اي مبلغ مالي واكتفوا بتحمل تكلفة الواد والصيانة والعينيات الاخري ؟؟؟ لماذا لاتصبح مدرسة الحصاحيصا مدرسة لابناء و وبنات الحصاحيصا بعد ان توسعت سياسة التعليم وتم انشاء مدرسة في كل قرية ؟؟؟ مدرسة الرحمة بها اكثر من 750 طالبة واعددا كبيرة من الاقاليم يخلق بيئة تربوية سالبة في هذه السن جراء اختلاط بئيات مختلفة مع ببيئة المدينة وظهور بعض الظواهر السالبة وصعوبة فرض كنترول علي هذه الاعداد في سن المراهقة هذا خلافا للداخليات والتي يجب ان تجفف فورا ون يتم ارجاع جميع بنات الاقاليم الي مدارسهم و تبقي مدارس الحصاحيصا لابناء مواطني الحصاحيصا وسكان المدينة