- عبد المنعم سيد احمد كتب:
- العزيز ..صاحب القلم المصادم
ابو حراز
خضر الله حرفك..وجعلك دائما ..دائما موجها
ومتقدما الصفوف..قولا للحق..
فالوطن يساهم فى بناءه..ابناءه البررة
وانت من حداة هذا الركب..قلما واعيا..ومنصفا..وشمعة تضىء
لتهدى الدرب لاجيال قادمة..
واصل عزيزى ليظل الوطن عاليا وشامخا
اكتب ..لتهدى الاجيال قوة الابصار وقول الحق.
اكتب..حتى تثبت هذه القيم الفاضلة على ارض الواقع.
اكتب ولك تقديرى وودى والسلام.
أخي عبد المنعم
كلماتك الجميلة أضافت للبوست كاريزما متفردة
شكراً لك وأنت تطوق عنقي بهذه الحروف الذهبية
ليس أنا من يحمل شعلة الوطن
بل أنا وأنتم وكل من يحمل الرصاصات المضيئة في قلبه
لنطلقها جميعاً قطرة قطرة ورصاصة رصاصة
من أجل أن نضيء كل الدروب المعتمة للأجيال القادمة
أشكرك على اتصالك
وهكذا أنا احمد الله في كل يوم أن لدي معجبين من القراء في جميع أنحاء العالم
ولكن للأسف معظمهم من الرجال !!!!
وهذا شيء مؤلم جداً ويحز في النفس
كيف هي تورنتو
وكيف هي مقاطعة كيبيك
والتي حينما اعلنت الانفصال حمل الوزراء ورئيسهم حقائبهم بكل ديمقراطية وذهبوا لبيوتهم
كيف هو حال الصقيع هناك
وهل هذه الاشاعة صحيحة { كلما زاد الصقيع كلما التهبت المشاعر } !!!
لكن ياسيدي يستحضرني بوست مخيف جداً في سودانيز
كتبته ربما { سارة منصور } على ما اعتقد
كان يتحدث عن { المسكوت عنه في البيوت السودانية }
ومن ضمنها قصة زوجة سودانية تعاركت مع زوجها في منتصف الليل
ويقال هناك أن القانون مع المراة
فطردت الزوجة زوجها المسكين في منتصف الليل
وحمل بطانيته
وطلبت منه الشرطة أن ينام على بعد 2كلم من البيت
سبحان الله 00 لو كانت القوانين هنا تنصف المرأة
لحمل نصف الرجال السودانيين الحفتهم وبطاطينهم كل يوم في منتصف الليل
يا اخوي اخير لينا صحراء الربع الخالي دي
قال مشاعر ملتهبة قال !!!!