ايهاب مرحبا بك في دارك وبين اهلك
ولنا من الكلام والونسة الجميلة التي لم تنتهي بعد والذاكرة محملة بذكريات معطرة
تتباعد بيننا المسافات ويختلف زماننا ولكن نلتقي عند نقطة المودة والبيت الوسيع
في دار نجتمع فيها بشوق اللقية ومتفرق فيها لنملا أركانها معرفة وفرح.....
رحم الله الخال الطيب بقدر ما ابتاع منه المشترين من دكانه الذي كان يجمع الاحبه
شيخ العوض عبدالله البلولة والشيخ ودالحاجة....
واهلا بك في دروب تلتقي عند دار المحبة