مهاد لك التحية
دعيني أن اربط الأعتذار بتقوي الله سبحانه وتعالي لأنه مربوط بصفة وعمل
اما الصفة فهي التواضع (لايأتي به الا من اكرمه الله بصفة التواضع) وهذا
هو حال الكرماء النبلاء . والعمل فيه هو الأستغفار ( لأن الأستغفــــار يعني
الأعتذار عن الخطأ والتذلل بين يدي الله طمعـــــآ في المغفرة والثواب ) الم
تسمعي من قال
تغريك فيّ يا مشاكس طيبتي
فأنا سريع العفــو والغفرانِ
اسأل الله أن يجعلنا ممن تطيب نفوسهم ,,,, وأن يجعلنا من المستغفرين لله
والمعتذرين للناس .