الكبرى الذى افتتحه السيد الرئيس صباح اليوم ظل حلم يراود أهل المنطقة أربعون عاما ولاكنى لا أظن أن للانقاذ أى دور أو فضل فى هذا الكبرى سوى دور مزيد من التأخير ورغم أنى لا أعرف جهة التمويل ولاكن ما أعرفه جيدا أن الحكومة استقطعت هذا التمويل عدة مرات فى بداية التسعينات من سكر التموين ومن قوت المواطنين وجهة التمويل الحالية ما هى الا جهة تسدد بعض ديون المواطنين التى استخدمتها الحكومة خمسة عشر عاما وفى عيد ميلاد الانقاذ العشرين تكون الحكومة قد أضافت ستة عشر كبريا جديدا لم يكن خلفها مطالبين واليوم افتتح الكبرى الأهم الأهم الأهم.
شكرا للحكومة شكرا السيد رئيس الجمهورية شكرا للمواطن الصابروجنا تعرفو أخير من جنا ما بتعرفو والحمد لله.