جاء في صحيفة الرأي العام ( 31/08/2010م) خبر بإطلاق سراح الأمريكية الآنسة بلافيا التي أمضت ثلاثة أشهر في حضرة خاطفيـها في دارفور ، وبأمانة البنية تقول طالعة ليـها من حفلة عيد ميلاد ، تصور أمريكية تعدي ثلاثة أشهر بين الجبال والوديان ، وبدل الهوت دوقز والبيرقر والماكدونالز في أمريكا كانت بتتريق في السودان بلبن الإبل ، والكلام دا قالتو وهي في غاية الإنبساط ..وذلك لمن جابوها في قاعة الخليفة عبد الله التعايشي بنيالا ، والوالي في جنوب دارفور ما قصر وقال ليـها في العلن " أها وري الشعب الأمريكي عن حبنا للسلام والصداقة". وفي سرو " بركة الوقعتي في يد الحركات والله إن وقعت في يدنا أكان إفكك الجليل الرحيم " غايتو البنية طلعت مبسوطة من الخاطفين ، وجا الوالي الإسمو كاشا بسطا زيادة لكن بالكلام ساي هي مالا ما سمعت بي المواسير دا ما ياهو ذاتو .
قالوا في الإحتفال بتاع الإنبساطة بتاعة إطلاق السراح قعدت جنبـها نرويجية كدي قالوا شمشاااارا خلاص ، وبالضِمِن وسوست وقالت ليـها " قولي عاملوني معاملة سيئة " ، الوالي كان راخي أضانو قام سمعا ، وما مقق ليها طوالي طرد النرويجية وقال ليـها " إتي بي كريعاتك وخشيمك الرهيف دا الصواته والجمجرة ليك شنو ؟ يلا شيلي هديماتك وأطلعي من هنا يا هاملة يا مطلوقة "
لكن بالله عليكم أسي المطلوق منو ؟؟
الوالي
ولا السودان
ولا البنيات القيافة ديل ؟؟